الشروق الإدفوى

https://edfusunrise.blogspot.com/ https://edfusunrise.blogspot.com/ https://youtu.be/4vmw0NnpAb4 .............................................................. ...................................................................... ................................................................................ ................................................................................. .......................................................................... ............................................................................. er="0" allowfullscreen="true" allow="autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen="true"> .................................. الحديث الصحفى.................................... .................................................................................. ...................................................................................... https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3 ...................................................................................... ................................................................................... https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3 ................................................................................... https://edfusunrise.blogspot.com/ ................................................................................ د. أحمد البصيلى د. أحمد البصيلى ................................................................... https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3....................... ...................................................................................... .................................................................................. ................................................................... https://edfusunrise.blogspot.com/ https://edfusunrise.blogspot.com/ ....................................................................... ........................................................................ الترحيب

مرحبا بكم

الترحيب .................................................................... الإعلان الإعلان. ......................................................................... المتحرك:

مرحبا بكم

المتحرك.........................................

الخميس، 18 أغسطس 2016

فى المسجد النبوى الشريمع الخضر عليه السلام( والله أعلم) بقلم د. محمد فتحى فوزى

                             إذا شئت أن تصدق فصدق.. وإن لم تشأ فلك
فى المسجد النبوى الشريف
مع الخضر عليه السلام( والله أعلم)
            بقلم:د. محمد فتحى فوزى
فى شهر رمضان المعظم من عام 1435هـ
وجه إلينا إبننا مهندس مدنى بمكة المكرمة دعوة لزيارة عائليه والدته وأنا ــ أكرمه الله ووقاه من كل مكروه ــ فذهبنا إليه وقضينا وقتا ممتعا بالحرم المكى ، ثم أخذنا مساءً فى رحلة للمدينة المنورة على ساكنها أفضل الصلاة والسلام فاستقلينا الحافلة ووصلنا للمدينة المنورة قبل ظهر اليوم التالى ، فتوجهت للإغتسال والوضوء وبعدها خرجت أنتظر تحت الشماسى لوصولهم بعد الوضوء ؛فاستلقيت على البلاط مسترخيا وأنا فى خاطرى الخضر عليه السلام وكنت أحادث نفسى بأننا فى شهر رمضان وحديث الرسول صلى الله عليه وسلم" ألا فى أيام دهركم نفخات فترقبوا لها"، وأنا أتقلب فى خواطرى جاءتنى إشارة باطنية غريبة للتنبيه ؛ فنظرت خلفى؛ فرأيت شخصا عاديا مستلق كإستلقائى ينظر إلىَّ وعيناه عميقتان ويبدو عليه طابع الروحانية فحدثتنى نفسى بانه الخضر عليه السلام حاضرا فى مسجد  رسول الله صلى الله عليه وسلم ، مرتديا جلبابا صعيديا أبيض خام.
 وراح يقلدنى فى جميع حركاتى وسكناتى حتى أشياء كنت متعودا على فعلها بينى وبين نفسى رأيته يفعلها وهو ناظر إلى، فتعجبت من ذلك ورددت الآيه" وعلمناه من لدنا علما" لأرى إنطباعه و رد فعلها عليه فكان يتململ، تحدثت بصوت مرتفع بكلمته التى قالها لسيدنا موسى عليه السلام" عندما التقى به و سلم عليه فرد عليه قائلا" وأنىَّ بأرضنا السلام" فتململ أيضا ولا يريد الإفصاح عن نفسه
 ومازال مستلقيا وعندما أتى الرفقاء أردت النهوض من مكانى فأخذ إبنى بيدى ليرفعنى وأنا أستغيث برسول الله بقولى " يا سيد الرُسُل" فلمحته ينظر إلى فنهضت من مكانى وكأن أحدا يرفعنى فى لمح البصر دون معاناة من الخشونة، فغادرنا المكان للسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم ونظرت أثناء سيرى لمكان الرجل ؛فاختفى، ثم دلفت للحجرة النبوية الشريفة للسلام على الصحابة الراشدين والتشرف بقراءة عدية يس بالمسجد
والله أعلم والحمد لله رب العالمين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق