الشروق الإدفوى

https://edfusunrise.blogspot.com/ https://edfusunrise.blogspot.com/ https://youtu.be/4vmw0NnpAb4 .............................................................. ...................................................................... ................................................................................ ................................................................................. .......................................................................... ............................................................................. er="0" allowfullscreen="true" allow="autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen="true"> .................................. الحديث الصحفى.................................... .................................................................................. ...................................................................................... https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3 ...................................................................................... ................................................................................... https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3 ................................................................................... https://edfusunrise.blogspot.com/ ................................................................................ د. أحمد البصيلى د. أحمد البصيلى ................................................................... https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3....................... ...................................................................................... .................................................................................. ................................................................... https://edfusunrise.blogspot.com/ https://edfusunrise.blogspot.com/ ....................................................................... ........................................................................ الترحيب

مرحبا بكم

الترحيب .................................................................... الإعلان الإعلان. ......................................................................... المتحرك:

مرحبا بكم

المتحرك

السبت، 9 نوفمبر 2019

خير الكلام ماقل ودل


لو نظر المؤمنون من أهل البصيرة إلى السماء الأولى ؛ لوجدوا الآن الملائكة ترتع وتلعب فرحا وابتهاجا بمولد سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم،،،

مولد النور

                                                     

ألف مباااارك لأبناء مصر وعلى رأسهم الأستاذ الدكتور زكريا هميمى رئيس قسم الجيولوجيا بكلية علوم جامعة بنها على إنجازهم المتفوق

                           

معايدة المولد النبوى الشريف

                                                         

ثأر الحسين- شعر الأستاذ الدكتور محمد سيد الدمشاوى- أستاذ الأدب العربى والنقد

                                             

                                               


شكرا جزيلا للمجلس الأعلى للثقافة ووزارة الثقافة الغراء على دعوتهم الكريمة وتحيا مصر

                                                   

من أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم

                                         

سيدى يا رسول الله عفوك سبق غضبك- صلى الله عليك وسلم






محاضرة بمدرسة أبو الفضل سرور الثانوية التجارية بنات بإدفو








                             






الجمعة، 8 نوفمبر 2019

من أقوال المستشرقين



معايدة من أسرة النيل والفرات

                                               

رسول الأُمة كاشف الغُمة (ص) (2) بقلم د. محمد فتحى فوزى

                          رسول الأُمة.. كاشف الغُمة(2)
    (صلى الله عليه وسلم)
 إعداد: د. محمد فتحى فوزى



وكان عثمان بن طلحة «سادن» الكعبة، فلما دخل النبيُّ -صلى الله عليه وسلم- مكة يوم الفتح، طلب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- المفتاح، فجيء به، فجلس رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وقد قبض السقاية وسدانة الكعبة من العباس وأخذ المفتاح من عثمان، فدخل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- البيت وصلى فيه ركعتين.

ولما خرج -صلى الله عليه وسلم- سأله العباس أن يعطيه المفتاح، ليجمع له بين السقاية وسدانة الكعبة، فأنزل الله تعالى هذه الآية من القران الكريم: «إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُواْ بِالْعَدْلِ إِنَّ اللّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا» الآية 58 من سورة النساء.
وعندما جلس رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: «ادعوا إلي عثمان بن طلحة» ، وقيل إن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال لعثمان، وهو يدعوه إلى الإسلام: «لعلك سترى هذا المفتاح بيدي أضعه حيث شئت»، فقال عثمان: «لقد هلكت إذا قريش وذلت»، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «بل عمرت وعزت يومئذ »، ثم قال: « خذوها يا بني أبي طلحة تالدة خالدة لا ينزعها إلا ظالم يا عثمان إن الله استأمنكم على بيته، فكلوا بالمعروف». قال عثمان: « فلما وليت ناداني فرجعت إليه. فقال: « ألم يكن الذي قلت لك؟» فذكرت قوله لي بمكة فقلت: بلى، أشهد أنك رسول الله » فأعطاه المفتاح.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
-صدى البلد«عائلة» شرفها الله بحمل مفتاح «الكعبة» إلى قيام الساعة

الإثنين 12/سبتمبر/2016 - 08:24 م

رسول الأُمة.. كاشف الغُمة ( صلى الله عليه وسلم)(1) بقلم د. محمد فتحى فوزى


         رسول الأُمة.. كاشف الغُمة(1)
                    ( صلى الله عليه وسلم)
                                                                                       بقلم:د. محمد فتحى فوزى
                       

رأى الصحابة عند المسجد النبوى "ثمامة" هائجا ثائرا يتوعد بالنيل من محمد (ص)؛ فاعتقلوه وقيدوا وثاقه بسارية مؤخرة المسجد.
ولما خرج النبي صلّى الله عليه وسلم من حجرته الشريفة وهم بالدخول للصلاة رأى ثمامة مربوطأ في السارية؛ فقال لأصحابه أتدرون من أخذتم فقالوا لا يا رسول الله فقال هذا "ثمالة بن أثال الحنفي"؛ فأحسنوا إساره ثم رجع النبي صلّ الله عليه وسلم إلى أهله وقال أجمعوا ما عندكم من طعام وابعثوا به إلى ثمامة ثم أمر بناقته أن تحلب له في الغدو والرواح وأن يقدم إليه لبنها وقد تم ذلك كله قبل أن يلقاه الرسول صلّى الله عليه وسلم ثم أقبل عليه يريد أن يستدرجه إلى الإسلام فقال ما عندك يا ثمامة فقال عندي يا محمد خير فإن تقتل تقتل ذا دم ويعني ذلك رجل أراق منكم دم وإن تنعم تنعم على شاكر وإن كنت تريد المال فسل تعطى منه ما شئت فتركه رسول الله صلّى الله عليه وسلم يومين على حاله يؤتى إليه بالطعام والشراب ويحمل إليه لبن الناقة ثم جاءه فقال ما عندك يا ثمامة فقال ليس عندي إلا ما قلت لك من قبل وتركه رسول الله صلّى الله عليه وسلم حتى إذا جاء اليوم التالي قال مثل مقالته فرد عليه ثمالة بمثل الرد فالتفت رسول الله صلّى الله عليه وسلم إلى أصحابه وقال أطلقوا ثمامة؛ ففكوا وثاقه وأطلقوه وغادر مسجد رسول الله صلّى الله عليه وسلم ومضى حتى بلغ نخل في حواشي المدينة فيه ماء قريب من البقيع، أناخ رحالته عنده وتطهر من مائه فأحسن طهوره ثم عاد للمسجد ووقف على ملأ من المسلمين وقال : أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله ثم اتجه لرسول الله صلّى الله عليه وسلم وقال يا محمد واللهِ ما كان على وجهه الأرض وجه أبغض إليَّ من وجهك وقد أصبح وجهك أحب الوجوه كلها إليَّ والله ما كان دين أبغض إليَّ من دينك فأصبح دينك أحب الدين كله إليَّ والله ما كان بلد أبغض إليَّ من بلدك فأصبح بلدك أحب البلاد كلها إليَّ ثم قال فقد كنت أصبت في أصحابك دمًا فما الذي توجبه علي فقال النبي صلّى الله عليه وسلم :لا تثريب عليك يا ثمامة فإن الإسلام يجب ما قبله وبشره بالخير الذي كتبه الله له بإسلامه فانبسطت آسارير ثمامة ثم قال والله لأصيبن من المشركين أضعاف ما أصبت من أصحابك ولأضعن نفسي وسيفي ومعي في نصرتك ونصرة دينك يا رسول الله ، ثم قال لرسول الله أنه كان قاصدًا للعمرة فماذا يفعل فقال له رسول الله صلّى الله عليه وسلم أمضي لأداء عمرتك ولكن على شرعة الله ورسوله وخبَّره الرسول ما يقوم به، ومضى حتى بلغ بطن مكة ووقف يجلجل بصوته العالي قائلًا لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك فكان أول مسلمًا دخل مكة ملبيًا ولما سمعت قريش صوت التلبية هبت مذعورة واستلت السيوف واتجهت نحو الصوت لتبطش به فلما اقتربوا منه رفع صوته بالتلبية وهو ينظر إليهم وهم فتى من فتيان قريش بقتله ؛فقالوا له أتعلم من هذا إنه "ثمامة بن أثال ملك اليمامة" والله إن أصبتموه بسوء قطع قومه عنا الميرة وأموتونا جوعًا ثم أقبلوا عليه وقالوا أصبأت وتركت دينك ودين آباك فقال لا ولكني اتبعت خير دين اتبعت دين محمد صلّى الله عليه وسلم ثم قال :أقسم برب هذا البيت إنه  لايصل إليكم بعد عودتي لليمامة حبة من قمحها أو شيئًا من خيراتها حتى تتبعوا محمدًا عن أخركم...