الشروق الإدفوى

https://edfusunrise.blogspot.com/ https://edfusunrise.blogspot.com/ https://youtu.be/4vmw0NnpAb4 .............................................................. ...................................................................... ................................................................................ ................................................................................. .......................................................................... ............................................................................. er="0" allowfullscreen="true" allow="autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen="true"> .................................. .................................... .................................................................................. ...................................................................................... https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3 ...................................................................................... ................................................................................... https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3 ................................................................................... https://edfusunrise.blogspot.com/ ................................................................................ ................................................................... https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3....................... ...................................................................................... .................................................................................. ................................................................... https://edfusunrise.blogspot.com/ https://edfusunrise.blogspot.com/ ....................................................................... الإعلان ........................................................................ .............................................................. .................................................... الترحيب

مرحبا بكم

الترحيب .................................................................... .........................................................................

الثلاثاء، 22 مايو 2018

الاثنين، 21 مايو 2018

إخترت لك هذا الكتاب

           يتناول هذا الكتاب موضوع الأزهر الشريف والسودانيون في العصر المملوكي (648– 923 هـ / 1250 – 1517 م).فالأزهر الشريف في العصر المملوكي كان يمثل قاعدة المؤسسة الدينية في مصر منذ أن تم تأسيسه عام (359 هـ / 970 م)، كما أنه يحتل مرتبة خاصة بين المؤسسات الدينية في العالم الإسلامي، فهو منارة الإسلام ومركز علوم القراَن والسنة المطهرة، وحصن اللغة العربية وآدابها، ومعقل العلماء المجتهدين، والمحدثين، والدعاة في مصر. ولهذا أصبح الأزهر الشريف قبلة علمية لطلاب العلم من أرجاء العالم الإسلامي كافة.
                     


معا فى رمضان




                 

خطاب السادات الممنوع من العرض طوال فترة حكم مبارك

جديدنا


الشهيد البطل أحمد حمدى




بالطبع سمعت عن نفق الشهيد أحمد حمدى ... فمن هو الشهيد أحمد حمدى؟
يقول المشير الجمسى فى مذكراته: :
"تكبد رجال المهندسين نسبة عالية من الخسائر أثناء فتح الممرات فى  الساتر الترابى وإنشاء الكبارى ، إلا أنهم ضربوا المثل فى الإصرار على تنفيذ المهام والتضحية بالنفس فى سبيل الواجب ... واستشهد منهم أحد قادة المهندسين البارزين هو العميد أحمد حمدى الذى أطلق إسمه على نفق قناة السويس بعد الحرب ( نفق الشهيد أحمد حمدى ) .... لقد أحزننى خبر استشهاده ، لأنى عرفته عن قرب أثناء معارك القناة بعد حرب يوينو 67 عندما كنت أعمل رئيسا لأركان جبهة القناة ، وكان يعمل الشهيد أحمد حمدى فى الفرع الهندسى بالجبهة . كان هادئا فى طباعه وعلى درجة عالية من الكفاءة فى عمله الهندسى ، ولديه الأصرار التام على إنجاز مهامه مهما احتاج ذلك من جهد او وقت وعلى درجة عالية من الكفاءة فى عمله الهندسى ، ولديه الأصرار التام على إنجاز مهامه مهما احتاج ذلك من جهد او وقت  لا اتذكر ، أثناء الخدمة معا ، أنى رأيته فى مقر قيادة الجبهة إلا نادرا ، فقد كنت أراه دائما عائدا فى الساعات المتأخرة من الليل من الخطوط الأمامية بعد أن يكون قد أشرف على تنفيذ عمل هندسى تقوم به القوات او الوحدات الهندسية"


====
وُلِد البطل الشهيد أحمد حمدي في 20 مايو عام 1929 ، وكان والده من رجال التعليم بمدينة المنصورة، تخرج الشهيد في كلية الهندسة جامعة القاهرة قسم الميكانيكا، وفي عام 1951 التحق بالقوات الجوية، ومنها نقل إلى سلاح المهندسين عام 1954. حصل الشهيد علي دورة القادة والأركان من أكاديمية فرونز العسكرية العليا بالإتحاد السوفيتي بدرجة امتياز.
أثناء العدوان الثلاثي عام 1956 أظهر اللواء بطولة واضحة حينما فجر بنفسه كوبري الفردان حتى لا يتمكن العدو من المرور عليه.
أطلق عليه زملاؤه لقب (اليد النقية) لأنه أبطل آلاف الألغام قبل أنفجارها وكان معروف عنة مهارتة وسرعتة في تفكيك الالغام ودرب اجيال في هذا المجال
عند صدور اوامر الانسحاب في حرب 1967 رفض الانسحاب الا بعد أن يقوم بتدمير خطوط توصيل المياه بسيناء وبالفعل دمر خطوط مياة سيناء حتي لا تقع في يد العدو
كان صاحب فكرة إقامة نقاط للمراقبة علي أبراج حديدية علي الشاطئ الغربي للقناة بين الأشجار لمراقبة تحركات العدو ولم تكن هناك سواتر ترابية أو أي وسيلة للمراقبة وقتها، وقد نفذت هذه الفكرة واختار هو مواقع الأبراج بنفسه
تولي قيادة لواء المهندسين المخصص لتنفيذ الأعمال الهندسية بالجيش الثاني الميداني وكانت القاعدة المتينة لحرب أكتوبر 1973
في عام 1971 كلف بتشكيل واعداد لواء كباري جديد كامل وهو الذي تم تخصيصة لتأمين عبور الجيش الثالث الميداني
تحت إشرافه المباشر تم تصنيع وحدات لواء الكباري واستكمال معدات وبراطيم العبور
كان له الدور الرئيسي في تطوير الكباري الروسية الصنع لتلائم ظروف قناة السويس و طور تركيب الكباري ليصبح تركيبها في 6 ساعات بدلا من 74 ساعة
صمم وصنع كوبري علوي يتم تركيبة علي اساس ومواسير حديدية يتم سحبها وتركيبها عاشق ومعشوق لاستخدام هذه الكباري في حالة فشل قوات الصاعقة في غلق فتحات النابلم في القناة
أسهم بنصيب كبير في إيجاد حل للساتر الترابي، وقام بوحدات لوائه بعمل قطاع من الساتر الترابي في منطقة تدريبية وأجرى عليه الكثير من التجارب التي ساعدت في النهاية في التوصل إلى الحل الذي استخدم فعلا
عندما حانت لحظة الصفر يوم 6 أكتوبر 1973 طلب اللواء من قيادته التحرك شخصيا إلى الخطوط الأمامية ليشارك أفراده لحظات العمل في تركيب الكباري علي القناة, وتحرك بالفعل إلى القناة واستمر وسط جنوده طوال الليل بلا نوم ولا طعام ولا راحة، ينتقل من معبر إلى آخر حتى اطمأن قلبه إلى بدء تشغيل معظم الكباري والمعابر. وصلى ركعتين شكرا لله علي رمال سيناء المحررة.
استشهاده
في يوم 14 أكتوبر 1973 كان أحمد حمدي يشارك وسط جنوده في إعادة إنشاء كوبري لضرورة عبور قوات لها أهمية خاصة وضرورية لتطوير وتدعيم المعركة، وأثناء ذلك ظهرت مجموعة من البراطيم متجهة بفعل تيار الماء إلى الجزء الذي تم إنشاءه من الكوبري معرضة هذا الجزء إلى الخطر وبسرعة بديهة وفدائية قفز البطل إلى ناقلة برمائية كانت تقف علي الشاطئ قرب الكوبري وقادها بنفسه وسحب بها البراطيم بعيدا عن منطقة العمل ثم عاد إلى جنوده لتكملة العمل برغم القصف الجوي المستمر. وقبل الانتهاء من إنشاء الكوبري يصاب البطل بشظية متطايرة وهو بين جنوده. كانت الإصابة الوحيدة والمصاب الوحيد لكنها كانت قاتلة.
واستشهد البطل وسط جنوده كما كان بينهم دائما.
رحمه وغفر له ورفع منزلته ...

الأحد، 20 مايو 2018

المرحوم العلامة الأستاذ الدكتور عبد العظيم المطعني


                 
                                                           
المرحوم العلامة الأستاذ الدكتور عبد العظيم المطعني
كان جبلا في العلم وطودا شامخا في الذب عن الاسلام والمسلمين.. له عديد من الكتب النافعة ومن احسنها كتابه العظيم "المجاز في القران بين المثبتين والمانعين".. والدكتور المطعني داعية إسلامي مصري معاصر، قدم إضافات إلى المكتبة العربية في مجال تخصصه الأصلي وهو البلاغة العربية. من مواليد مايو 1931 بجزيرة المنصورية التابعة لمحافظة أسوان. ولد في الثلاثينيات من القرن العشرين الميلادي 1931 في قرية المنصورية مركز كوم أمبو محافظة أسوان .
التحق بكلية اللغة العربية في جامعة الأزهر الشعبة العامة وتخرج فيه عام 1966 بتقدير جيد في اللغة العربية وآدابها، والتحق بالدراسات العليا في الكلية قسم البلاغة والنقد قدم فيها بحثا للحصول على درجة التخصص الماجستير وكانت بعنوان "سحر البيان في مجازات القرآن" وحصل على الماجستير بتقدير ممتاز ثم التحق بقسم العالمية والذي يمثل درجة الدكتوراه وكان موضوع أطروحته للعالمية: "خصائص التعبير في القرآن الكريم.. سماته البلاغية" وقد نجح فيه بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى في العام نفسه..
وقد طبعت رسالته بعنوان(خصائص التعبير القرآني وسماته البلاغية) في مكتبة وهبة بالقاهرة. وفي عام 1974 عين مدرسا في كلية اللغة العربية بالأزهر. وفي عام 1981 حصل على درجة أستاذ مساعد وفي عام 1981 حصل د. عبد العظيم المطعني على درجة الأستاذية في البلاغة والنقد.
من مؤلفاته:
كتابه الجامع في دفع الشبهات المثارة حول السنة النبوية.
كتابه الإسلام في مواجهة الأيديولوجيات المعاصرة.
إضافة إلى كتبه عن بلاغة القرآن والمجاز في القرآن.
المجاز في اللغة والقرآن الكريم ( كتاب ضخم ) يتجاوز 1000 صفحة.