الشروق الإدفوى

https://edfusunrise.blogspot.com/ https://edfusunrise.blogspot.com/ https://youtu.be/4vmw0NnpAb4 .............................................................. ...................................................................... ................................................................................ ................................................................................. .......................................................................... ............................................................................. er="0" allowfullscreen="true" allow="autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen="true"> .................................. الحديث الصحفى.................................... .................................................................................. ...................................................................................... https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3 ...................................................................................... ................................................................................... https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3 ................................................................................... https://edfusunrise.blogspot.com/ ................................................................................ د. أحمد البصيلى د. أحمد البصيلى ................................................................... https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3....................... ...................................................................................... .................................................................................. ................................................................... https://edfusunrise.blogspot.com/ https://edfusunrise.blogspot.com/ ....................................................................... ........................................................................ الترحيب

مرحبا بكم

الترحيب .................................................................... الإعلان الإعلان. ......................................................................... المتحرك:

مرحبا بكم

المتحرك

الثلاثاء، 30 نوفمبر 2021

متى يفيق المسرح من غيبوبته؟! بقلم: د. محمــد فتحى محمد فوزى

مرحبا- welcome       

متى يفيق المسرح من غيبوبته؟!

 بقلم: د. محمــد فتحى محمد فوزى

  منذ نشأ المسرح في العصر الذهبي للإغريق في القرن الخامس قبل الميلاد وحتى يومنا هذا وهو واحد من أقدم وسائل التعبير التي ارتبطت ارتباطاً وثيقاً بالقضايا الاجتماعية, ومن هنا اكتسب المسرح صبغة "الضمير العام للمجتمع" إذا أن المسرح محكمة علنية تحاكم فيها الشخصيات وأفعالها وفقا لمنظور كاتب يمسرح قصتها دراميا كاشفا عالمها المتفرد أمام الجمهور بمعايير إرادة الضمير العام الثائر على كل ما هو غير سوى, بمعنى أن المسرح هو الميدان الذي يعبر فيه الكاتب المسرحي عن وجهه نظره نحو أوضاع يعايشها من خلال تجسيدها دراميا ليقدمها إلي الجمهور الذي يتلقاها وهو محمل بمعايير الضمير العام " للجماعة ".

   ويعتمد الكاتب المسرحي - الذي تشغـله المسرحية الاجتماعية -  في صياغته الدرامية لواقعه المعاش على مدى وعيه بهموم مجتمعه وطبقته, ومن هنا تأتى القيمة الحقيقية لفن المسرح الذي يستخلص قيمته الحقيقية لما يعرضه من فن من خلال ارتباطه بقضايا المجتمع والتزام الفنان بهذه القضايا وارتباطه بها.

   وقد اتفق هذا الاتجاه مع ما برز في السنوات الأخيرة من اتجاهات نقدية حديثة تؤكد علي اجتماعية الفن, وأنه لا يمكن فصل العمل الفني بدرجة أو بأخرى عن العامل الاجتماعي الذي هو في حقيقته عامل سياسي واقتصادي واجتماعي, ومن هذا المنطلق نري أن التغيرات قي حياة المجتمع وفي البنية الاجتماعية وفي العلاقات المتبادلة بين فئات المجتمع تؤثر علي الإنتاج الفني بشكل عام, وتبدو هذه الظاهرة أوضح ما تكون إذا ما تناولنا المسرح المصري المعاصر, فقد شهدت حركة الفن المصري التحاماً مع الثورة المصرية، وقد تجلى ذلك في المسرح بشكل خاص، حيث قدم شباب الفنانين عدداً من الأعمال التي تبنت معالجة ما يجري على مستوى الساحتين السياسية والاجتماعية.

   ومن هنا لا يمكن أن نتجاهل ما يمكن أن نسميه بالمسرح  الإجتماعى السياسي والذي لفت الانتباه لشدة جرأته وصراحته ومواجهته بقوة لكل الأحداث وقضايا الفساد بكل أشكالها, ولذلك يعتبر المسرح السياسي الذي يتناول موضوعات سياسية مرآة عاكسة لصورة الواقع في الماضي والحاضر, وكذلك رؤية تنبؤية للمستقبل وخاصة إذا حرص ذلك المسرح علي معالجة الموضوعات التي تهم مشاهديه بالفعل, ذلك المسرح السياسي الذي يمكنه أن يقوم بدور حيوي وفعال في خلق صورة إيجابية عن الشخصيات السياسية, من خلال ما يقدمه من مسرحيات تتناول القضايا السياسية بشكل درامي محبب لنفس المشاهد, يتعرف من خلالها الجمهور علي شخصيات سياسية هامة ويستقي منها معلوماته ومعارفه السياسية وتقدم له تفسيرات لما يحدث في المجتمع من أحداث إجتماعية وسياسية وأيدولوجية.

فالصورة الذهنية للفرد مهمة ومن ثم أقول أن المسرح مدرسة الشعب والموجه له فقد عرفت مصر فن المسرح منذ النصف الثاني من القرن التاسع عشر عن طريق التفاعل مع أوروبا .وكذلك تطوير الأشكال المسرحية الشعبية التي عرفتها مصر قبل هذا التاريخ بكثير .

وقد ظهر في مصر في البداية نوعان من الفنون المسرحية :

أولاً: التشخيص المرتجل :

القائم على النص الشفهي المكتوب الذي يردده بعض الممثيلن المحترفين ، ومن فوق مسارح متنقلة أو ثابتة . وعرف هذا النوع في مصر خلال القرن الثامن عشر، وكانت هذه الفرق المتجولة تقيم عروضها التمثيلية في مدن مصر وقراها وذلك لتحيي مناسبات عامة  أو خاصة . وكانت تقيم مسارحها التي تشبه السيرك في أماكن ثابتة وغير ثابتة ، وكانت تعتمد على الممثلين المحترفين .

ثانيا : مسرح خيال الظل : 

ويحكي في صورة أحداث وأفعال. ولقد أثر هذا الفن في المسرح العربي الحديث بشكل واضح، ولكن لسوء الحظ لم يعرف بالضبط تاريخ دخول فن خيال الظل إلى مصر ، لكن من المتفق عليه أنه كان معروفا أثناء حكم الفاطميين لمصر حيث صار هذا الفن التمثيلي البسيط فنا شعبيا عاما يعرض في المناسبات الدينية والاجتماعية. رغم اتفاق الآراء على أنه نشأ أولا في قصور الحكام والطبقة الارستقراطية من أجل الترفيه عن الأغنياء وتسليتهم .

كانت الشخوص تصنع من الورق المقوى أو الجلد. وظل هذا الفن معروفا في مصر حتى القرن الرابع عشر الهجري ( أواخر الثامن عشر الميلادي) فكان يعرض في الأعراس والتسلية في المقاهي . ولم تضعف شعبية خيال الظل إلا عندما اخترع الأوروبيون الرسوم المتحركة.

وقدَّمَ المسرح إلى مصر بشكله الحالي مع قدوم الحملة الفرنسية إلى مصر عام 1798م بقيادة نابليون بونابرت . فتكونت فرقة " الكوميدي فرانسيز " الكوميدية. وفي عام 1869م شيد الخديوي إسماعيل المسرح الكوميدي الفرنسي ودار الأوبرا وأعدهما لاستقبال الوفود المشتركة في الاحتفالات الأسطورية التي أقامها لضيوفه بمناسبة افتتاح قناة السويس ، كما شيد الخديوي في تلك الفترة مسرحا ً أخر في الطرف الجنوبي من حديقة الأزبكية المطل على ميدان العتبة عام 1870 ، وعلى هذا المسرح ولد أول مسرح وطني . وشهد هذا المسرح عام 1885 م أول موسم مسرحي لفرقة ابو  خليل القباني بالقاهرة ، كما قدمت فرقة اسكندر فرح  وبطلها سلامة حجازي أشهر أعمالها على نفس المسرح من عام 1891 إلى 1905. وكان عام 1905 هو أول موسم لفرقة الشيخ سلامة حجازي على تياترو الازبكية .

ومنذ عام 1914م تراجع المسرح الجاد وازدهر المسرح الهزلي وحققت الفرق الكوميدية نجاحا هائلا خاصة فرقة نجيب الريحاني وفرقة على الكسار .

ومع تزايد المطالبة باستقلال مصر وإنهاء الاحتلال الإنجليزي تزايدت المطــــــالبة بإنشاء مسرح قومي . حتى جاء 1921م لافتتاح المسرح القومي بأربع مسرحيات دفعة واحدة بمعدل يومين لكل مسرحية . )[1]

وفي عام 1935 تم  إنشاء الفرقة القومية المصرية بقيادة الشاعر خليل مطران تتويجا للجهود المبذولة لحل أزمة المسرح. وقد افتتحت الفرقة مـــــعهداً للتمثيل

و أرسلت البعثات للخارج. وفي أغسطس 1942 صدر قرار بحل الفرقة

وعندما قامت الثورة كان هناك فرقتان مسرحيتان كبيرتان هما : الفرقة القومية المصرية ، وفرقة المسرح المصري الحديث .

وفي الخمسينات ظهر جيل جديد من كتاب و مخرجي المسرح يختلفون عمن سبقوهم ويبدأون بالفعل مرحلة جادة في تاريخ المسرح المصري الحديث ومنهم : لطفي الخولي ، يوسف إدريس ، نعمان عاشور ،  سعد الدين وهبة ، ألفريد فرج . ومن المخرجين : نبيل الألفي ، سعد أردش  ، عبد الرحيم الزرقاني .

وفي الستينات بدأ الفكر المسرحي البحث عن هوية مسرحية متميزة عن القالب التقليدي المستعار من المسرح الغربي . وجاءت آراء توفيق الحكيم ويوسف إدريس وغيرهما كمساهمات جادة في هذا الطريق .

كما أنشأ الدكتور ثروت عكاشة عام 1960 " المؤسســـــة العامة لفــنون المسرح والموسيقى" ، ومسرح القاهرة للعرائس الذي قدم أول عرض له في مارس 1959م

وقد أدى نجاح عروض الصوت والضوء في الهرم عام 1960 إلى إقامة مسرح أبو الهول المكشوف الذي قدمت عليه في أغسطس 1961م فرقة " أولدفيك" الإنجليزية الشهيره مسرحيتي " روميو وجوليت" لشكسبير و " سانت جان " لبرنارد شو . وهكذا بدأت الاستفادة من الأماكن الأثرية في تقديم العروض الفنية .

كذلك فقد بدأ المسرح الشعري في مصر تجسيده الحقيقي من خلال لغة القصيدة الحديثة على يد الشاعر صلاح عبد الصبور. 

وفي السبعينيات واصل الرواد عطاءهم فقدم المسرح القومي عام 1972 مسرحية توفيق الحكيم " الأيدي الناعمة" ، وقدم يوسف إدريس مسرحية " الجنس الثالث"،  وقدم ألفريد فرج " النار والزيتون " وقد ظهر جيل أخر من أساتذة الجامعات ومنهم سمير سرحان ، محمد عناني ، فوزي فهمي .

وقدمت الفنانة القديرة سهير المرشدى مسرحياتها: رقصة سالومي الأخيرة – إيزيس - النسر الأحمر - حدث في أكتوبر - زقاق المدق - معروف الإسكافي – المشخصاتية.

ومن أهم الأحداث في السبعينيات ظهور ثنائي مسرحي يقدم تجربة متميزة في مسرح القطاع الخاص وهما : الكاتب لينين الرملي والممثل المخرج محمد صبحي. فكونا في بداية الثمانينات فرقة " استديو 80" وقدما معا عدداً من أنجح المسرحيات في الثمانينات بأسلوب راق ونظيف لمسرح القطاع الخاص .

وفي التسعينات انتشر مسرح القطاع الخاص بشكل كبير وبرز نجوم الكوميديا مثل عادل أمام  وبصفة خاصة المسرح الكوميدي ، وتراجع المسرح الجاد إلى حد كبير .

المسرح التجريبي :

جاء المسرح التجريبي خلال العقدين الأخيرين من القرن العشرين ليؤكد قدرة المسرح على استيعاب التجارب المسرحية السابقة وإعادة صياغتها وفق نهج جديد يتماشى والتطورات الهائلة التي تحدث .

فالمسرح العربى ولا سيما المصرى  منه الآن في غيبوبة،  لكونها كلمات نسمعها كلما فُتح الحديث عن حال المسرح وأحواله  ؛ فبعض المهتمين يرفضون تلك العبارات ويتحايلون للتخفيف من وطأتها  . فهنالك أصابع إتهام تُشير للمجتمع المُعـرِض عن " مدرسة الشعب" والمُبتعِـد عنه ،فلم يدعمه ويرعاه كما رعى الفنون الأُخَر ومحللون يقولون أن المؤسسة)[2]( المعـنية بالمسرح فى مصـر ( المركز القومى للمسرح)   لم تُقدم الدعم الكافى له لأن ثقافة المجتمع الغالبة ضعيفة، ولحدٍ ما غير مرحِّبة كثيرا بهذه الفنون، حيث لا تدرس الفنون في المدارس،  رغم أن هناك تراكم مسرحي قديم، وأن الفنون لها مشروعات تراكمية، وتوجد تجارب كبيرة فيها ويوجد معهد عال للفنون المسرحية بمصر. )[3](

فهناك مشكلة تواجهها صناعة الفنون في المجتمع بشكل عام، ولذلك لا يأخذ المسرح الاهتمام المطلوب به، وكل الذي نشاهده حاليا ما هو إلا عبارة عن مجهودات من أفراد من الفنانين وبعض الجهات التي تهتم بهذا الجانب ومع ذلك تتمتع بحضور واهتمام محدود.

 ويرى أحد المهتمين انه لا توجد  غيبوبة بالمسرح إلا أنه يعـتقد بوجود فقر مادى ،إذ لا يوجد هناك من يمول عملا فنيا مسرحيا في وقت تتسم فيه هذه الصناعة بأن إنتاجها غالٍ ومكلف جدا، على الرغم من وجود فنانين مسرحيين وطاقات فنية متنوعة. وعزا ذلك إلى غلاء تكاليف صناعة عناصر الإنتاج المسرحي على الصعيد المادي، والتي تمكن من تفعيل دور الأشخاص من ممثلين وفنيين وغيره، مع أن جمعيات الفنون وبقية الجهات الممولة تبذل جهدا مقدرا، مثل المعهد العالى للفنون المسرحية والمسرح القومى، ولكن ليس جهدا نوعيا وإنما هو جهدا شعبيا وطلابيا يفتقر إلى النوعية والجودة.

ووفق ما رأى؛ فإن ما تقدمه أمانة العاصمة وبعض أمانات المدن الأخرى لا يخرج عن كونه «برنامجا ترفيهيا، فهو ليس بالمسرح المُوَصِّل بالقيم للناس ولمختلف الأجيال، عبر الحُقب المختلفة. وأضاف :إن مثل هذه البرامج الترفيهية لا تقضي على النعـرات، والجهل ،والتطرف ،والعنف والإرهاب، ولا تسهم في ترسيخ قيم المواطنة النبيلة والمشاعر الإنسانية الراقية والعمل الاجتماعي المُحَمَّل بهموم الناس، ويسترسل ؛ لذلك نقول إن مشكلتنا أن المسرح غير مُمَوَّل، في حين أن الثقافة كلها عاجزة عن وضع خطة لصناعة المسرح.

 وأتفق معه :فى وضع خطة استراتيجية متكاملة)[4]( على مستوى المسرح والسينما والحفلات الموسيقية، حيث إن هذه الجهات الثلاث هي التي يمكن أن تصنع قيما مع المكتبات، وتغيرخريطة الثقافة. فالثقافة ليست قصيدة مقفاة وموزونة يلقيها شاعر. فلننظر إلى الأندية الأدبية وقصور الثقافة. إنها فارغة من الناس. فإذا نظـــــرنا إلى دول أوروبا مثلا، فتمويلها للفنون بقدر تمويلها للتعليم، لكوننا نلاحظ أن ميزانيات التعليم وميزانيات الفنون ولا سيما الفنون الراقية كالمسرح والأوبرا تكاد تكــــــون متقاربة.. لماذا؟ لأنها هي مُحتوية قيم المجتمع. ومن ثم، لا بد من وضع ميزانيات وخطط لأجل عمل مسرحي تجاري مقنن، فالمسرح يحتاج إلى دعم لفترة من الزمن إلى أن يبلغ القدرة على تحمل إنتاجه وانطلاقه بشكل مستقل.

وحين الحديث  عن قصور الثقافة ومسارح الهواة فإن بها قصور ناتج عن عدم الإهتمام الفنى والتشجيع والدعم المادى...

وعلى صعيد التحديات التي تواجه نشاط المسرح، قال «لا شك أن هناك تحديات كبيرة جدا تواجه المسرح ، وأولى هذه الصعوبات والمعوقات وأخطرها هو التذبذب الرسمي في التعامل مع المسرح والاعتراف به ودعمه ودعم المؤسسات التي تعنى به والفرق المسرحية الخاصة، فضلا عن قلة التأهيل الأكاديمي  ناهيك من غياب المسرح من خريطة البعثات الخارجية  مما نجم عنه الإحباط وخيبة الأمل.

ومن تلك الصعوبات أيضا، عجز المؤسسات الثقافية المسرحية وفروعها عن توسيع دائرة أنشطتها ؛لتشمل كل أرجاء القُطر، فهناك مُدُنا ومحافظات كبيرة لا توجد بها لا أندية أدبية ولا جمعيات ثقافية، والأندية الشبابية عاجزة عن القيام بدورها الثقافي والفني كما ينبغي وإنما هى خيالات مآته فقط للإستيلاء على مقدرات النوادى الأدبية وقصورها الثقافية المالية، ناهيك من إلى ضِعف البنِى التحتية حيث لا توجد المقرات المناسبة، فضلا عن قـِلَّة عدد المراكز الثقافية وعدم وجودها في كثير من المدن زد عليه تجاهل القصور الثقافية فى المُدُن للأكْفاء المتميزين من الأدباء والمعتنين بشتى الفنون ومنها المسرح والتعامل مع أشباه الأدباء  الزائفون الذين تعرف أيديهم الطريق لنهب المال العام المقرر  لدعم الأدب ...

هكذا ومن خلال إستعراضى لمعظم ما كُتِب عن المسرح وغيبوبته أرى الحلول متضمنة فى مقالى ذلك وتمنياتى أن ينهض المسرح المصرى من عثرته تلك ويعود لجيل العمالقة من مثل  مع حِفظ الألقاب : زكى طليمات – يوسف وهبى- نجيب الريحانى- أمينة رزق- سميحة أيوب – مديحة يسرى – فؤادالمهندس – شويكار صقال- سهير المرشدى – محمـد صبحى  - حسين رياض ... زكى رستم – فريد شوقى – محمود المليجى ...والكثير الكثير وذلك على سبيل المثال لا الحصر.



([1])  الهيئة العامة للإستعلامات المصرية : المسرح في مصــــر.

([2])  جريدة الشرق الأوسط: فتح الرحمن يوسف -المسرح السعودي بانتظار من ينعشه

نقاد ومسرحيون يطالبون بخطة إنقاذ (  قياس وتصرف تطبيقى على المسرح المصرى)..

([3])دور المسرح المصري المعاصر في تشكيل الصورة الذهنية للشخصيات السياسية دراسه تحليليه

أ.د /  حسن محمود عطية وآخرون

([4])  الإستراتيجية هى مجموعة الخطوات العملية للوصول بالعمل الفنى إلى كامل جودته.