What they say about the Quran
الشروق الإدفوى
https://edfusunrise.blogspot.com/
https://edfusunrise.blogspot.com/
https://youtu.be/4vmw0NnpAb4
..............................................................
......................................................................
................................................................................
.................................................................................
..........................................................................
.............................................................................
er="0" allowfullscreen="true" allow="autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen="true">
.................................. ....................................
..................................................................................
......................................................................................
https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3
......................................................................................
...................................................................................
https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3
...................................................................................
https://edfusunrise.blogspot.com/
................................................................................
...................................................................
https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3.......................
......................................................................................
..................................................................................
...................................................................
https://edfusunrise.blogspot.com/
https://edfusunrise.blogspot.com/
.......................................................................
الإعلان
........................................................................
..............................................................
....................................................
الترحيب
مرحبا بكم
الترحيب .................................................................... .........................................................................الاثنين، 14 يناير 2013
(2)- What they say about the Quran
What they say about the Quran
الأحد، 13 يناير 2013
الأربعاء، 9 يناير 2013
أستاذ الأدب العربى: الجنـــــــيدى القــنـــديلى(رحِمَهُ الله)
أستاذ الأدب العربى: الجنـــــــيدى القــنـــديلى(رحِمَهُ الله)
(1908- 1998)
موت التقى حياة لا يُعادلها قد مات قوم وهم فى الناس أحياء
وكم أب قد علا بابن ذى شرف كما علت برسول الله عدنان
هو الأستاذ الدكتور: محمد الجنيدى حسنين جمعه القنديلى ينتهى نسبه إلى: الإمام جعفر الصادق ،بن محمد الباقر، بن الإمام زين العابدين، بن الإمام الحسين، وُلِد بقرية القنادلة من مركز إدفو بمحافظة أسوان بمصر، فى26ديسمبر عام 1908.
فقد أباه فى صِغَرِه ؛ فكفله أعمامه، وبدأتعليمه فى كُتّـــــاب القـــــرية ،على يــــد الشيخ( أبولوفا) محفظ القرآن الكريم، ودرس مبادىء القراءة والكتابة.
فى عام 1924، إلتحق بالأزهر الشريف ،بقسميه الإبتدائى والإعدادى، وكان ترتيبه الأول على دفعاته، طوال دراسته. أحــب الأدب العـــــربى ومن ثم إلتـــحق بكــــــــلية اللغة العربية جامعة الأزهر. تخرج عام 1936 وكان الأول على دفعته؛ فنال الماجستير ثم الدكتوراه بتفوق، فى أدب الخوارج فى 18يناير1945؛ وبذلك عُيِّن أُستاذاً للأدب العربى بالكلية ذاتها، له مؤلفات عديدة.
كان له دوراَ فى تأسيس جامعةالإمام محمد بن سعود الإسلامية ، وعمل فيها بكلية اللغة العربية بالرياض ، وعمل بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، على ساكنها أفضل الصلاة وأزكى السلام، ثم جامعة بغداد بالعراق وأم درمان بالسودان. أشرف على أكثر من(150) رسالة ماجستيرودكتوراه فى الأدب العربى.
عُيِّن رئيسا لقسم البلاغة والأدب بكلية اللغة العربية بالقاهرة، وكان رئيسا لإتحاد الجعافرةبالقاهرة والإسكندرية.يمتاز بخفة الظل والمرح، توفاه الله بالقاهرة فى 21/2/1998 عن عمر يناهز التسعون عاما ونقل إلى مسقط رأسه بالقنادلة بإدفــــــــــــو.
فقد أباه فى صِغَرِه ؛ فكفله أعمامه، وبدأتعليمه فى كُتّـــــاب القـــــرية ،على يــــد الشيخ( أبولوفا) محفظ القرآن الكريم، ودرس مبادىء القراءة والكتابة.
فى عام 1924، إلتحق بالأزهر الشريف ،بقسميه الإبتدائى والإعدادى، وكان ترتيبه الأول على دفعاته، طوال دراسته. أحــب الأدب العـــــربى ومن ثم إلتـــحق بكــــــــلية اللغة العربية جامعة الأزهر. تخرج عام 1936 وكان الأول على دفعته؛ فنال الماجستير ثم الدكتوراه بتفوق، فى أدب الخوارج فى 18يناير1945؛ وبذلك عُيِّن أُستاذاً للأدب العربى بالكلية ذاتها، له مؤلفات عديدة.
كان له دوراَ فى تأسيس جامعةالإمام محمد بن سعود الإسلامية ، وعمل فيها بكلية اللغة العربية بالرياض ، وعمل بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، على ساكنها أفضل الصلاة وأزكى السلام، ثم جامعة بغداد بالعراق وأم درمان بالسودان. أشرف على أكثر من(150) رسالة ماجستيرودكتوراه فى الأدب العربى.
عُيِّن رئيسا لقسم البلاغة والأدب بكلية اللغة العربية بالقاهرة، وكان رئيسا لإتحاد الجعافرةبالقاهرة والإسكندرية.يمتاز بخفة الظل والمرح، توفاه الله بالقاهرة فى 21/2/1998 عن عمر يناهز التسعون عاما ونقل إلى مسقط رأسه بالقنادلة بإدفــــــــــــو.
حضارة العولمة وحتمية السوق العربية المشتركة
حضارة العولمة والسوق العربية المشتركة
تاريخُنا هو ماضينا "ونكتب ماقدموا وآثارهم وكل شىء أحصيناه فى إمام مبين" 12 سورة يــس ،ومن ليس له ماضٍ، ليس لهُ تاريخ؛ لأن الإنسان
الذى لا تاريخ له، كالنبات الذى ليس له جذور، أعنى أنه نبات هش يسهل إقتلاعه.
وهكذا الأمم والشعوب تزول وتنمحى ،إن لم يكن لها تاريخ عريق؛ فتندمج فى الأمم القوية ذات الحضارة والتاريخ.
فالتاريخ ماضٍ يُضيء لنا الحاضر، ومن الحاضر نستمد المستقبل؛ لكونه يؤرخ للحضارات السابقة التى هى تقدم الشعوب فى فترة زمنية معينة، فى الجوانب المدنية والثقافية، أو هى النتاج الناجح فى كل المجالات لتفاعل الإنسان مع بيئته.
وهكذا الأمم والشعوب تزول وتنمحى ،إن لم يكن لها تاريخ عريق؛ فتندمج فى الأمم القوية ذات الحضارة والتاريخ.
فالتاريخ ماضٍ يُضيء لنا الحاضر، ومن الحاضر نستمد المستقبل؛ لكونه يؤرخ للحضارات السابقة التى هى تقدم الشعوب فى فترة زمنية معينة، فى الجوانب المدنية والثقافية، أو هى النتاج الناجح فى كل المجالات لتفاعل الإنسان مع بيئته.
ومن ثم يكون تلاقى تواريخ العصور القديمة مع العصور الوسطى والحديثة؛ فيونبئنا بأعظم حضارات التاريخ على الإطلاق، ألا وهى الحضارة المصرية القديمة، التى تجاوزت السبعة آلاف عام ،وكان إقليم إدفـــــــــو جزءا من هذه الحضارة، فالتقت مع الحضارة الإغريقية ،والبطلمية، والرومانيةوالقبطية ،ثم حضارات بلاد الرافدين، وبعدهما الحضارة الإسلامية العظيمة ،والحضارة الأوروبية المادية؛ فأثَّـّرت فيهم وتأثرت بهم، فكان تكامل الحضارات، التى خلفت لنا تراثا من المجد التالد، المستلهم منه المستقبل المجيد.
عليه كانت حضارتنا ، حضارة الإحتواء لجميع الحضارات ،كما تحوى الأم إبنها ؛فترتبت عليها الأصالة والنقاء، والإستمرارية ،والخلود.
ولكأنى أتذكر قوله تبارك وتعالى:"تلك القُرى نقص عليك من أنبائها" 101 سورة الأعراف، وقوله:"وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عن الله أتقاكم" 13الحجرات.
ودار الزمان دورته لتظهر لنا
معالم حضارية جديدة متمثلة في التكنولوجيا وحركة العولمة التى هى من تحديات العصر
الحديث، وتعنى أن العالم بأثره قرية صغرى بما وصل إليه من سرعة الاتصالات والفضائيات
والأقمار الصناعية والحاسوب والمحمول والإنترنت.
ومن هنا يكون ذلك التقدم لمصلحة
الدول العظمى المبتكرة لهذه الوسائل لأنها
الأدرى باستعمالاتها المتقدمة؛ فتخلق دولا ضعيفة يهمش دورها في تسيير العالم والسيطرة عليه؛
فيترتب عليه إختلال التوازن الطبقى في المجتمعات العالمية وتُخلخِله؛ فيفرز بعض
الرذائل في قيم المجتمعات الأمر الذى يستوجب ظهور الجماعات التى تدعو للفضائل ولو
أدى ذلك إلى إعادة نشرها بالقوة المسلحة وبذلك تكون العولمة سلاح ذو حدين أولهما نافع
:بوصل الكون ببعضه في سرعة متناهية وثانيهما ضار: لتمركز العولمة في يد الطبقات
الرأسمالية مما ينجم عنه ظهور فئة تسيطر على اقتصاديات واجتماعيات وثقافات العالم ؛ فتؤدى إلى الخلخلة
الإجتماعية مؤدية للصراعات الدمويةواللهث وراء التكتل العسكرى والاقتصادى والبحث عن أسواق جديدة، والمكسب
في النهاية لمن يمتلك الزمامين السابقين مع العولمة ؛ فيختل التوازن بسيطرة قوة واحدة على الوجود ؛ فتكون نهاية التاريخ والدمار
الشامل بصدام الطبقات.
بينما إذا اتحد العرب في مواجهة
العولمة ؛ لكونها سياسة استعمارية حديثة ؛ لتهميش
دور الدول الفقيرة وإضعافها ،
سواء بإغراق أسواقها بالمخدرات ؛ لتدمير طاقات الشباب الخلاقة ،أو بعرضها للأفلام
الخليعة والمخلة بالآداب، أو بضرب قيمها الدينية ومعتقداتها الأصيلة وثقافتها، بوصل الناس
ليلهم بنهارهم أمام شاشات الفضائيات المختلفة ؛ فتكون في النهاية ، ضياع الصحة، وإهدار الوقت والمال، والإنشغال عن الصلاة والتقرب إلى الله، ثم النوم على المكاتب فى الصباح لنفاذ الطاقة.
وتأتى بعد ذلك الفوضى الخلاقة بتأليب الشعوب على أنفسهم؛
لإقامة مجتمعات جديدة ثراؤها( إن كان هناك ثراء) يسبق ثقافتها فتنهار بعد سنوات عديدة من نشأتها( كما
قال ابن خلدون) ومن ثم يكون التخبط، والعشوائية، والغوغائية، والديماجوجية بعيدا عن البيداجوجية.
وامتدادالوطن العربى على دوائر عرض مختلفة تؤدى إلى تنوع المُناخ الناجم عنه تنوع الغلات الزراعية وتنوع المعادن به، يؤسس تكامل إقتصادى فريد فى نوعه.
(إنَّ هذه أمتُكم أمةً واحدةً)الأنبياء
فمن أجل ذلك ولتفويت الفرصة على
أعداء الحضارة ولكى لا تكون هناك ثورة سبارتاكوس أخرى (علما بأنه لن تكون هناك
دولة عربية ناجية من زلزال الفوضى الخلاقة فالذئب يقتنصهم ثورا عقب الآخر والثمين آخر المأكولين ) ولتمتع
المنطقة العربية بوحدة جغرافية لا تفصلها موانع طبيعية ويخضعون لعادات وتقاليد
واحدة ودين واحد وهدف مشترك وتاريخ مُشرف ,وامتداده على دوائر عرض مختلفة مؤدية إلى تنوع المُناخ الناجم عنه تنوع الغلات الزراعية وتنوع المعادن به، يؤسس تكامل إقتصادى ؛ فلابد من حتمية وحدة اقتصاديةعربية تنتج
قوة عسكرية متحدة تواجه هذه التحديات فالإتحاد قوة والتفرق ضعف" وتعاونوا على
البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان".
وهذه القوة هى الـســـوق
العــــربــية المشتركة؛ فاليوم العالم يقوم على تكتلات اقتصادية في غنى عن ضرب
الأمثال بها؛ فالتكامل الإقتصادى بين الدول العربية سيقويها ويدعمها وكل واحدة تُكمل
الأخرى وقد منَّ الله على وطننا بخيرات لا تعد ولا تحصى والحمد لله ولكن تبحث عن التطبيق لرفاهية الشعوب
وليس لضعاف النفوس الباحثين عن الكراسى وضعاف القلوب.
وبالسوق العربية المشتركة سيكون للعالم العربى
والإسلامى" إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون" (9 2 ) الأنبياء ــ موقفا يعمل على حماية البضائع العربية من المنافسة العالمية وتقوية
العملة العربية الموحدة في مواجهة العملات الأخرى ،
والقضاء على اختلال التوازن الدولى بتعادل الكفوف، وحماية القيم والمعتقدات الدينية من غزوها بالأفكار الأعجمية، كما تحميها من غزو الأقطار بالمعدات العسكرية"، وإلا فانتظروا ثورات سبارتاكوس وبنيه
والقضاء على اختلال التوازن الدولى بتعادل الكفوف، وحماية القيم والمعتقدات الدينية من غزوها بالأفكار الأعجمية، كما تحميها من غزو الأقطار بالمعدات العسكرية"، وإلا فانتظروا ثورات سبارتاكوس وبنيه
واعتصموا بحبل الله جميعا ولا
تفرقوا"" وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو
الله وعدوكم".
"وتلك
الأمثال نضربها للناس وما يعقلها إلا العالمون" 43 العنكبوت
أمرتهم أمرى بمنعرج اللِوى ***
فلم يستبينوا النصح إلا ضُحى الغـدِ
عميد التربويين أ.د حامد عمار .. سِلواوى
عميد التربويين أ.د حامد عمار .. سِلواوى
|
" يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأُنثى وجعلناكم شعوبا
وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير"13 الحجرات.
تفخر محافظتنا ؛بإنجاب العلماء والنجباء في شتى المجالات، على مستوى مصر والعالم؛ ففي مجال التاريخ والتربية برز الأستاذ الدكتور حامد عمار؛ الذي أثرى العلوم التربوية ببحوثه الفيحاء، التي كانت لها دورها في تطوير التعليم بمصر والعالم العربي، وتقدمت المناهج وطرق التدريس، وارتقت بفضل دراساته وأبحاثه في ذلك المجال. ومن ثم لابد لنا من وقفة تذكير، وتقدير لأستاذنا وعالمنا الجليل ، كلمسة وفاء حانية نقدمها له من أرضنا الطيبة التي أول ما وعى في الوجود وعاها. فيقول الأستاذ الدكتور حسن شحاته (أكرمه الله) أستاذ المناهج بتربية عين شمس:" في الخامس والعشرين من فبراير عام1921م وعلى أرض سِلوا الطيبة بمحافظة أسوان كان مولده-أطال الله عمره-وفى كلية الآداب بجامعة القاهرة ،وفى معهد التربية للمعلمين ،حصل على درجتي الليسانس والماجستير في التاريخ، وفى جامعة لندن حصل على الماجستير ثم الدكتوراه في اجتماعيات التربية، - قدم ما ينيف عن خمسة وثلاثين كتابا باللغة العربية وستة باللغة الإنجليزية ، وترجم خمسة كتب ووصلت أبحاثه العلمية المنشورة إلى اثنتين وثلاثين دراسة،فضلا عن الكتب المدرسية. إن قراءة متأنية لشيخ التربويين وأديبهم أ.د. حامد عمار، تكشف عن نزعة إنسانية واضحة المعالم، وتنطلق من انتماء قومي يتجلى في أن معالجته لمشكلات التربية والتنمية البشرية بصورة أعم يربطها دائما وأبدا بالمستوى القومي فقلما نجد له اهتماما ينحصر بالجانب الفطري إلا ويربطه بالبعد القومي وأعمال شيخنا أديب التربويين خير الأعمال التي تحقق القيم الإنسانية والقومية وهى متميزة وبخاصة تلك المقارنة التي يعالج بها المشكلات الفكرية والتربوية الجديدة في معظمها من حيث التناول أصيلة في تطبيقها أصيلة بالتزامها بمناهج البحث العلمي وبخاصة الفكر التحليلي النقدي. إن استشراف مستقبل التربية ومعالجة مشكلاتها هاجس في فكر شيخ التربويين ولعل أبرز ما يُميز أعماله استشرافها لهذا المستقبل ومعالجة مشكلاتها في ضوئه المبارك بإذن الله وهى في هذا الوقت منفتحة على التجارب العربية والعالمية متفاعلة معها وهى فوق ذلك تشير إلى أن شيخنا قارئ مطلع إطلاعا واسعا وهو قد تجاوز النظرة النقدية إلى اقتراح رؤى لتجديد التربية العربية وتطوير قيمها ومناهجها ومختلف أبعادها ويحسب له تناوله لمفاهيم علم الاجتماع والمنهج العلمي في دراسته للمجتمع وبناء الإنسان العربي والتوظيف القومي للفكر الإجتماعى والتنمية البشرية في وطننا العربي وتطوير القيم التربوية وقضايا الأزمة التربوية وهموم التربية والثقافة وقيادة الفكر التربوي المصري ومعالجة المشكلات التربوية والتوظيف الإجتماعى للتعليم والتجديد التربوي للثقافة ورؤى مستقبلية للتعليم في عالمنا العربي وتعليم المستقبل ومواجهة العـولمة في التربية والثقافة والقومية العربية في إطارها التاريخي ومطالبها التربوية ودور التربية في الوحدة العربية والتكامل الإجتماعى بين الحلول الجزئية والحل القومي وتكامل المعرفة وتنمية رأس المال البشرى وإدماج المرأة في التربية وإستراتيجية تطوير أوضاع المرأة في المجتمع العربي والإستراتيجية العربية للتنمية الاجتماعية الشاملة والإطار المجتمعي لأوضاع السكان في الأراضي الفلسطينية المحتلة وإستراتيجية الطفولة والأمومة في مصر. وما الفخر إلا لأهل العلم أنهم ... على الهدى لمن استهدى أدلاء المراجع:- 1- جريدة أهرام الجمعة الصفحة الثقافية. 2- رحلتي من الذات إلى الذوات للأستاذ الدكتور/ حامد عمار. |
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)