أستاذ الأدب العربى: الجنـــــــيدى القــنـــديلى(رحِمَهُ الله)
(1908- 1998)
موت التقى حياة لا يُعادلها قد مات قوم وهم فى الناس أحياء
وكم أب قد علا بابن ذى شرف كما علت برسول الله عدنان
هو الأستاذ الدكتور: محمد الجنيدى حسنين جمعه القنديلى ينتهى نسبه إلى: الإمام جعفر الصادق ،بن محمد الباقر، بن الإمام زين العابدين، بن الإمام الحسين، وُلِد بقرية القنادلة من مركز إدفو بمحافظة أسوان بمصر، فى26ديسمبر عام 1908.
فقد أباه فى صِغَرِه ؛ فكفله أعمامه، وبدأتعليمه فى كُتّـــــاب القـــــرية ،على يــــد الشيخ( أبولوفا) محفظ القرآن الكريم، ودرس مبادىء القراءة والكتابة.
فى عام 1924، إلتحق بالأزهر الشريف ،بقسميه الإبتدائى والإعدادى، وكان ترتيبه الأول على دفعاته، طوال دراسته. أحــب الأدب العـــــربى ومن ثم إلتـــحق بكــــــــلية اللغة العربية جامعة الأزهر. تخرج عام 1936 وكان الأول على دفعته؛ فنال الماجستير ثم الدكتوراه بتفوق، فى أدب الخوارج فى 18يناير1945؛ وبذلك عُيِّن أُستاذاً للأدب العربى بالكلية ذاتها، له مؤلفات عديدة.
كان له دوراَ فى تأسيس جامعةالإمام محمد بن سعود الإسلامية ، وعمل فيها بكلية اللغة العربية بالرياض ، وعمل بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، على ساكنها أفضل الصلاة وأزكى السلام، ثم جامعة بغداد بالعراق وأم درمان بالسودان. أشرف على أكثر من(150) رسالة ماجستيرودكتوراه فى الأدب العربى.
عُيِّن رئيسا لقسم البلاغة والأدب بكلية اللغة العربية بالقاهرة، وكان رئيسا لإتحاد الجعافرةبالقاهرة والإسكندرية.يمتاز بخفة الظل والمرح، توفاه الله بالقاهرة فى 21/2/1998 عن عمر يناهز التسعون عاما ونقل إلى مسقط رأسه بالقنادلة بإدفــــــــــــو.
فقد أباه فى صِغَرِه ؛ فكفله أعمامه، وبدأتعليمه فى كُتّـــــاب القـــــرية ،على يــــد الشيخ( أبولوفا) محفظ القرآن الكريم، ودرس مبادىء القراءة والكتابة.
فى عام 1924، إلتحق بالأزهر الشريف ،بقسميه الإبتدائى والإعدادى، وكان ترتيبه الأول على دفعاته، طوال دراسته. أحــب الأدب العـــــربى ومن ثم إلتـــحق بكــــــــلية اللغة العربية جامعة الأزهر. تخرج عام 1936 وكان الأول على دفعته؛ فنال الماجستير ثم الدكتوراه بتفوق، فى أدب الخوارج فى 18يناير1945؛ وبذلك عُيِّن أُستاذاً للأدب العربى بالكلية ذاتها، له مؤلفات عديدة.
كان له دوراَ فى تأسيس جامعةالإمام محمد بن سعود الإسلامية ، وعمل فيها بكلية اللغة العربية بالرياض ، وعمل بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، على ساكنها أفضل الصلاة وأزكى السلام، ثم جامعة بغداد بالعراق وأم درمان بالسودان. أشرف على أكثر من(150) رسالة ماجستيرودكتوراه فى الأدب العربى.
عُيِّن رئيسا لقسم البلاغة والأدب بكلية اللغة العربية بالقاهرة، وكان رئيسا لإتحاد الجعافرةبالقاهرة والإسكندرية.يمتاز بخفة الظل والمرح، توفاه الله بالقاهرة فى 21/2/1998 عن عمر يناهز التسعون عاما ونقل إلى مسقط رأسه بالقنادلة بإدفــــــــــــو.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق