الشروق الإدفوى

https://edfusunrise.blogspot.com/ https://edfusunrise.blogspot.com/ https://youtu.be/4vmw0NnpAb4 .............................................................. ...................................................................... ................................................................................ ................................................................................. .......................................................................... ............................................................................. er="0" allowfullscreen="true" allow="autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen="true"> .................................. الحديث الصحفى.................................... .................................................................................. ...................................................................................... https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3 ...................................................................................... ................................................................................... https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3 ................................................................................... https://edfusunrise.blogspot.com/ ................................................................................ د. أحمد البصيلى د. أحمد البصيلى ................................................................... https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3....................... ...................................................................................... .................................................................................. ................................................................... https://edfusunrise.blogspot.com/ https://edfusunrise.blogspot.com/ ....................................................................... ........................................................................ الترحيب

مرحبا بكم

الترحيب .................................................................... .........................................................................

السبت، 25 يونيو 2016

الأسد وأنا بقلم د. محمد فتحى فوزى

                                    إذا أردت أن تصدق فصدق وإذا لم ترد فلك
                                      الأسد وأنا

كنت يوما فى السعودية فى المنطقة الجنوبية وذات ليلة فاجأ زوجتى  مخاض الوضع فى منتصف الليل فطلبت من صديق  جارإيصالى للمستشفى لإتمام إجراءاتها؛ فاستجاب جزاه الله خيراـــ ومعه زوجته وأنطلقنا إليها وكانت بالمدينة العسكرية فاستوقفنا الجنود على البوابة وأحتفظوا بإقاماتنا ؛لإدخالنا ثم إستردادها عند الخروج ،ولما وصلنا لمكان العمليات وكان بعد منتصف الليل قررت ترك ضيفاى والعودة للبوابة سائرا على قدماى لأحضر لهما إقامتيهما لأنه إذا هل الصباح فستتغير الوردية ومن الصعب إسترجاع الإقامتين، إلا بعد بحث مضنٍ فوصلت للبوابة وأقنعتهم بإعطائى الإقامتين ؛فقدروا الظروف واعطونى إياها ؛لأنى أرى أنه لا ذنب لهما أن يجلسا لحين إتمام إجراء الولادة، ولديهما فى الصباح مشاغل الأبناء والمدارس وأما أنا فلامناص من الإستمرار لحين الوضع وما بعده ورجعت عائدا على قدماى للمستشفى ،ومسافتها ثلاث كيلومترات، وأثناء عودتى شاهدت أسدا أجردا يهرول هنا وهناك ؛ فقلت فى نفسى أنه لو وصل إلىَّ فسأقفز متعلقا بفرع شجرة من الأشجار التى أسير تحتهامحتاطا، ولم أكتفِ بذلك بل أخذت أردد : ومن تكن برسول الله نصرته** إن تلقه الأُسد فى آجامها تجمِ ،وأنا أرقب الأسد فى الظلام ومع ترديدى لأبيات البوصيرى السالفة الذكر وجدت الأسد ينعطف إلى حى آخر ،ويدخله وسط زأيره المدوى وكان هو فى جانب وأنا فى جانب آخر على مسافة ليست ببعيدة وتقابلت بإثنين من الشرطة العسكرية يركبان دراجة نارية ومعهما "طبنجتيهما"؛ فاستوقفانى متسائلين:ــ ألم ترى أسدا مارا من هذه المنطقة ؟فهو هارب من حديقة الحيوان، ونحن نبحث عليه ؛ فأخبرتهما بأنى رأيته والجا إلى الحى كذا؛ فحذرانى منه ،وواصلا سيرهما ،واستمريت فى سيرى وأنا أترنم: ومن تكن برسول الله نصرته إن تلقه الأُسد فى آجامها تجم، إلى أن وصلت للمستشفى وأعطيت لصديقى إقامته وزوجته وقصصت عليهما ماحدث معى فى الطريق ثم طلبت منهما مغادرة المكان مع إحكام غلق زجاج نوافذ سيارتهما خوفا من هجوم متوقع ؛فطلبا منى مرافقتهما خشية دخول الأسد للمستشفى، وأنا بمفردى لا تحدنى أسوار، وزوجتى بداخل غرفتها بين ممرضاتها تنتظر ساعة الولادة ؛ فرفضت جالسا فى الطل خارج غرفتها بدون حراسة، أنتظر ،وأنا أتلو القرآن الكريم إيذانا لصلاة الفجر وتم الوضع وبعده خرجت إلى منزلنا وتركتها تستكمل نقاهتها والحمد لله رب العالمين.             

إذا أردت أن تصدق فصدق وإذا لم ترد فلك.. بقلم د. محمد فتحى فوزى

                                   إذا أردت أن تصدق فصدق وإذا لم ترد فلك
                         يوميات موجه فى الأرياف
              

ذهبت صباحا إلى مدرسة على حافة الصحراء يطلق عليــها " الحاج زيدان" بإدفوــ بعد اجتياز طريق زراعى مترب به نخيل كثيفة.وبعد أداء مهمتى بالمدرسة طفقت عائدا بعد الظهر إلى محل إقامتى سالكا نفس الطريق الذى جئت منه، وهو طريق موحش أمامه مزارع القصب وعلى جانبه الآخـــر مساكن أهل القرية والمكان لا تجد به سريخ بن يومين وأنا خارج ومعى مسبحتى أسبح بها؛ فوقفت أنتظر سيارة أجــرة تقـــــلنى لمدينتى،وأثناء انتظارى: رأيت حمارا يمتطيه رجلا يخرج من بين مزارع القصب دون أن يكون هناك طريق يسيــــــر فيه ؛ فحملقت فيه عن بُعـد وأنا شاكك أن فى الأمر شيئا حيث كانت أذنا الحمار تتراقص يُمنة ويُسرة وهو يحملق فىَّ، ومَن فوقه يشبه صديق لى ليس له علاقة بالمكان البتة؛ فطفقت أتساءل فى نفسى ماذا يحدث أمامى، شىء غريب حمار يشق طريقه فـــى مزارع القصب المتشابكة دون معاناة ومِن فوقه  شبيه بصديق لا ينبس ببنت شفه؛ فرحت أركز بصرى عليه متحديا، وشرعـــت بمسبحتى أقرأ آية الكرسى ،وعندما وصل للطريق المسفلت إعترضته متأملا؛ لأرى ماذا يتم؛ فتنحى جانبا يحيطه الذباب من كل جانب، وسلك طريقه، وأنا أتلو آية الكرسى، ثم تلفت حولى ؛فوجدت أريكة بجوار منزل مغلق فاسترحت عليها متابعا للحمار وممتطيه إلى أن وصل لمسافة على مرأى منى ،واختفى وكأنه لم يكن، وأنا فى نفس الوقت أتلو آية الكرسى وأُكرر " ولا يـــؤده حفظهما وهو العلى العظيم" سبع مرات ،وأعـــاود تكرار الآية نفسها، وأعلم أن إختفاءه ليس معناه أنه إنتهى تماما ولكن من الممكن أن يكون جالسا بجوارى متخفيا، وأنا متحصن بالآية ذاتها؛فعلمت فى النهاية أنه جن مستمرد بمعنى لا يخشى الإنس، فاستقليت سيارة يتيمة إلى محل إقامتى واردا بمسبحتى وأتحرز تحرزا كاملا بالقرآن الكريم عندما أذهب لهذه البقعة والحمد لله حين تمسون وحين تصبحون.

"الإستغـناء فى تفسير القرآن وعلومه إعداد للإنترنت دكتور: محمد فتحى محمد فوزى

                              "الإستغـناء فى تفسير القرآن وعلومه"
الاستغـناء في علوم القرآن
                             
 للإمام أبى بكر محمد بن على بن أحمد بن محمد الإدفــوى ت(388هـ - 998 م)
من أول تفسير قوله تعالى: ﴿فَرِحَ ٱلۡمُخَلَّفُونَ بِمَقۡعَدِهِمۡ خِلََٰفَ رَسُولِ ٱلَّلّه ﴾ من سورة التوبة
إلى آخر تفسير قوله تعالى: (إنما مثل الحياة الدنيا كماء أنزلناه من السماء)
  من سورة يونس
دراسة وتحقيق
رسالة مقدمة لنيل درجة العالمية )الماجستير( في التفسير وعلوم القرآ ن)
       دراسة وتحقيق      
   الباحثة: لبنى بنت خالد بن محمد العرفج
( 43380070 )
إشراف فضيلة الأستاذ الدكتور:
أمين محمد عطية باشا
أستاذ التفسير وعلوم القرآن بجامعة أم القرى
1437 هـ/ 2016 م
 رسالة جديرة بالإطلاع والمطالعة من جامعة أم القرى الغراء بمكة المكرمة:
 فضلا حمِّل الرسالة:
                                                                        http://b7oth.com/wp-
وبحث آخر للباحثة:
                  أسلوب الحذف وأثره على المعنى
نماذج من قصة إبراهيم عليه السلام مع قومه
بحث مقدم لمادة منهج البحث العلمي
ماجستير التفسير وعلوم القرآن
www.m5zn.com/newuploads/2013/01/03/pdf/m5zn_32a71e8cb8b3d46.pdf

   

 وألف ألف مبارك للأستاذة الباحثة على رسالتها الممتعة وإن شاء الله نستمتع بالدكتوراة عن قريب تحياتى وكل عام وحضراتكم بخير عيدكم مبارك 
 الرابط منقول من :

مكتبة متكاملة للبحوث العربية – أكثر من 30 ألف بحث ورسالة علمية

الخميس، 23 يونيو 2016

مجموعة بن لادن تتعافى وتواصل ازدهارها

                           مجموعة "بن لادن" تتعافى وتواصل ازدهارها
كتب - الشروق الإدفــوى:

تعافت مجموعة بن لادن السعودية من وعكتها الناجمة عن حادث سقوط الرافعة العملاقة بصحن الحرم المكى وتوشك الوقوف على أقدامها وإسترداد  قوتها بمتابعة مقاولاتها المعهودة إليها من قبل الدولة بعد براءتها براءة الذئب من دم بن يعقوب ــ مما نُسب إليها فيما ذكر مسبقا ويُذكر أنها عملت على إرضاء مهندسيها وموظفيها ومنسوبيها  بتسليمهم راتبهم المتأخر ؛ فشاعت الفرحة بالمجموعة وصارت فرحتين بقدوم عيد الفطر المبارك وسط وعودها باستمرار صرف الرواتب بصفة منتظمة إعتبارا من شهر رمضان المبارك لتواصل إزدهارها وحفظ تفوقها بين الشركات المماثلة للصالح العام.



كل عام وحضراتكم بخير

      كل عام وحضراتكم بخير صياما مقبولا وإفطارا وسحورا شهيا بالصحة والعافية وصلح له
http://www.mediafire.com/download/rz497y0ltj6rtoz/%D8%A5%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%86+%D8%B9%D9%86+%D9%85%D8%AC%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%AA%D8%BA%D9%86%D8%A7%D8%A1+%D9%84%D9%84%D8%A5%D8%AF%D9%81%D9%88%D9%89.pdf