الأدلة الدامغـة على : أن الإمام محمد بن على
بن محمد أبو بكر الإدفـوى رحمه الله ت388هـ حفيد القواسم الأدارسة وجده القاسم بن
إدريس بن عبد الله بن الحسن المثنى بن الإمام الحسن السبط بن الإمام على بن ابى
طالب ــ حاكم طنجة بالمغـرب الأوسط زمن الدولة الإدريسية(172هـ - 789م/305هـ -917م).
إنفراد تاريخى: بقلم:د.
محمد فتحى فوزى
كان الإمام رحمه الله يُكنى جميع أبناءه بابى القاسم مثل أبو القاسم : عبد
الرحمن بن محمد الإدفوى ــ فقيه راوى حديث شريف عن أبيه، أبو القاسم: أحمد بن محمد
الإدفوى ـ فقيه ومُفسِّرقرآن كريم عن أبيه،
وكان مولعا بحضور جلسات الطلاب المغاربة بالمسجد الطولونى بالقاهرة ويدرس لهم القراءات والسماع ودرَّس للإمام المغربى أحمد بن سليمان الطنجى الأندلسى
تاريخ سقوط الدولة الإدريسية بالمغرب الأوسط(305 هـ -917م)، ومولد الإمام بعد هجرة أسرته من المغـرب قبل الإنهيار بسنوات عديدة ــ فى صفر(304هـ - 916م) فى إدفـو شمال أسوان .......
بعد مُكثهم بالبهنسا الغراء للإستراحة من عناء الهجرة ــ بالأشمونيين( المنيا) لمتاخمتها للحدود الليبية ثم مواصلة المسير إلى إدفـو للإستقرار حيث الخير الوفير والدفء العميم والقرب من النيل ومن ميناء عـيذاب بحوار حُميثرة لسهولة الحج والعودة،،والله من وراء القصد وهو الهادى لسواء السبيل.
وكان مولعا بحضور جلسات الطلاب المغاربة بالمسجد الطولونى بالقاهرة ويدرس لهم القراءات والسماع ودرَّس للإمام المغربى أحمد بن سليمان الطنجى الأندلسى
تاريخ سقوط الدولة الإدريسية بالمغرب الأوسط(305 هـ -917م)، ومولد الإمام بعد هجرة أسرته من المغـرب قبل الإنهيار بسنوات عديدة ــ فى صفر(304هـ - 916م) فى إدفـو شمال أسوان .......
بعد مُكثهم بالبهنسا الغراء للإستراحة من عناء الهجرة ــ بالأشمونيين( المنيا) لمتاخمتها للحدود الليبية ثم مواصلة المسير إلى إدفـو للإستقرار حيث الخير الوفير والدفء العميم والقرب من النيل ومن ميناء عـيذاب بحوار حُميثرة لسهولة الحج والعودة،،والله من وراء القصد وهو الهادى لسواء السبيل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق