الأزمة المالية العالمية وتداعياتها
الحالية ومن يحركون العالم ويصنعون الحروب
بقلم:
محمد فتحى فوزى
من المعروف أن الأزمة المالية الحادثة فى أمريكا، هى تمادى البنوك فى إقراض العملاء بأموال طائلة، بضمان العقارات والمبانى .
وذلك نتاج عملية تراكمية طوال الفترة الزمنية الماضية،،مضافا إليها مصروفات الإنفاق على الحروب، وتصنيع الأسلحة المستعملة فيها. فترتبت عليها قلة السيولة النقدية؛ لتعثر المقترضين فى سداد قروضهم، وضعف إقبال المواطنين على شراءالعقارات؛ لتجمدها، وخشية البنوك المركزية الكبرى فى إقراض البنوك الفرعية، فتذهب سيولتها.
ومن ثم إنخفضت الأسعار العالمية؛ لقلة المقابل النقدى، وقللت المصانع والشركات الكبرى من عمالتها ،وعملت على الإندماج فى بعضها البعض ، ترشيداً للإستهلاك الراتبى للموظفين.
بالإشارة لإستشراء الأزمة المالية وخروجها من أمريكا إلى الإتحاد الأوروبى ،والدول الصناعية السبعة،إلا بعض الإستثناءات فى دول الخليج ؛ لوجود بعض السيولة الناجمة من الودائع المحفوظة فى المصارف العالمية، القائمة على إنتاج وتصدير البترول للخارج.
علما بأن هذه الأزمة لها تداعياتها الإقتصادية ،حيث قلت حركة البيع والشراء فى العالم، وتأثرت الدول الفقيرة والنامية من جرّاء ذلك ، حتى أن الموازنة العامة لبعض الدول صار بها عجزا، نتيجة ارتفاع الواردات وانخفاض الصادرات. وهناك دول غيرت من خططها ومشروعاتها، ومنها من
أ ُضير من تنفيذ هذه المشروعات التنموية التوسعية.
ومنها من طبق خططه ثم توقف فى منتصف الطريق ، لعدم كفاية التغطيات المالية تأثرا بهذه الأزمة.
ونظرا لقلة السيولة المالية ضُخت السلع بكثرة اللإكثار من السيولة ولا سيما فى السلع المعمرة، فأدى ذلك إلى قلة الطلب عليها حسب النظرية الإقتصادية القائلة" كلمازاد العرض قل الطلب" وتناقصت المنفعة الحدية على المنتجات ، وانغلقت الدول على نفسها تحصناً من الأزمة. وهناك تجارة منظورة وتجارة غير منظورة أيضا كلاهما تأثر نتاج قلة السيولة المالية. وركود الصناعات وكسادها.
فضلا عن تداعياتها النفسية، والمعنوية على الأفراد والشعوب بالتذمر تارة، والإحباط تارة أُخرى، والشعوربالفقر ، وكل زلزال وله توابعه سواء بمؤثراته الداخلية أو الخارجية ، ،ومازالت تداعيات الأزمة مستمرة. إلا أنه هناك إنفراج طفيف.
ومن ثم فلابد من استقرار العمل فى مصر لكى لا تتفاقم الأزمة وتؤدى إلى الكساد التجارى المتأثر بالتجارة العالمية ، خصوصا وأن الأزمة الأمريكية بدأت تطل من جديد على العالم. وعلينا أن نتوحد فى مواجهة الأزمات ،والعمل على إزدهار البورصة وعدم خسارتها؛ لأن ذلك ينعكس علينا كشعب مصرىيرغب فى الرخاء وارتفاع مستوى المعيشة ولن يتأتى ذلك إلا بتخفيض الواردات والإكثار من الصادرات، وترشيد الاستهلاك والإنفاق ، ومساهمة رجال الأعمال العرب والمصريين بالإستثمار فى مصر حتى تسير عجلة الأمور إلى بر الأمان
واعتصموا بحبل الله جيعا ولا تفرقوا، واعلموا أن الله لا يغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.
من المعروف أن الأزمة المالية الحادثة فى أمريكا، هى تمادى البنوك فى إقراض العملاء بأموال طائلة، بضمان العقارات والمبانى .
وذلك نتاج عملية تراكمية طوال الفترة الزمنية الماضية،،مضافا إليها مصروفات الإنفاق على الحروب، وتصنيع الأسلحة المستعملة فيها. فترتبت عليها قلة السيولة النقدية؛ لتعثر المقترضين فى سداد قروضهم، وضعف إقبال المواطنين على شراءالعقارات؛ لتجمدها، وخشية البنوك المركزية الكبرى فى إقراض البنوك الفرعية، فتذهب سيولتها.
ومن ثم إنخفضت الأسعار العالمية؛ لقلة المقابل النقدى، وقللت المصانع والشركات الكبرى من عمالتها ،وعملت على الإندماج فى بعضها البعض ، ترشيداً للإستهلاك الراتبى للموظفين.
بالإشارة لإستشراء الأزمة المالية وخروجها من أمريكا إلى الإتحاد الأوروبى ،والدول الصناعية السبعة،إلا بعض الإستثناءات فى دول الخليج ؛ لوجود بعض السيولة الناجمة من الودائع المحفوظة فى المصارف العالمية، القائمة على إنتاج وتصدير البترول للخارج.
علما بأن هذه الأزمة لها تداعياتها الإقتصادية ،حيث قلت حركة البيع والشراء فى العالم، وتأثرت الدول الفقيرة والنامية من جرّاء ذلك ، حتى أن الموازنة العامة لبعض الدول صار بها عجزا، نتيجة ارتفاع الواردات وانخفاض الصادرات. وهناك دول غيرت من خططها ومشروعاتها، ومنها من
أ ُضير من تنفيذ هذه المشروعات التنموية التوسعية.
ومنها من طبق خططه ثم توقف فى منتصف الطريق ، لعدم كفاية التغطيات المالية تأثرا بهذه الأزمة.
ونظرا لقلة السيولة المالية ضُخت السلع بكثرة اللإكثار من السيولة ولا سيما فى السلع المعمرة، فأدى ذلك إلى قلة الطلب عليها حسب النظرية الإقتصادية القائلة" كلمازاد العرض قل الطلب" وتناقصت المنفعة الحدية على المنتجات ، وانغلقت الدول على نفسها تحصناً من الأزمة. وهناك تجارة منظورة وتجارة غير منظورة أيضا كلاهما تأثر نتاج قلة السيولة المالية. وركود الصناعات وكسادها.
فضلا عن تداعياتها النفسية، والمعنوية على الأفراد والشعوب بالتذمر تارة، والإحباط تارة أُخرى، والشعوربالفقر ، وكل زلزال وله توابعه سواء بمؤثراته الداخلية أو الخارجية ، ،ومازالت تداعيات الأزمة مستمرة. إلا أنه هناك إنفراج طفيف.
ومن ثم فلابد من استقرار العمل فى مصر لكى لا تتفاقم الأزمة وتؤدى إلى الكساد التجارى المتأثر بالتجارة العالمية ، خصوصا وأن الأزمة الأمريكية بدأت تطل من جديد على العالم. وعلينا أن نتوحد فى مواجهة الأزمات ،والعمل على إزدهار البورصة وعدم خسارتها؛ لأن ذلك ينعكس علينا كشعب مصرىيرغب فى الرخاء وارتفاع مستوى المعيشة ولن يتأتى ذلك إلا بتخفيض الواردات والإكثار من الصادرات، وترشيد الاستهلاك والإنفاق ، ومساهمة رجال الأعمال العرب والمصريين بالإستثمار فى مصر حتى تسير عجلة الأمور إلى بر الأمان
واعتصموا بحبل الله جيعا ولا تفرقوا، واعلموا أن الله لا يغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.
هؤلاء هم من يحركون العالم ويصنعون
الحروب
عائلة يهودية تملك نصف ثروة العالم
إنها عائلة (روثتشايلد) اليهوديةأو (ROTHSCHILD)… تملك من المال
(500.000.000.000.000$) أو (٥٠٠) تريليون دولار… هي عائلة يهودية من أصول ألمانية تملك (البنك الدولي) بالوراثة أباً عن جد…!!! اليوم تخفض سعر الذهب…وغداً ترفعه بضغطة زر…ماذا يعني البنك الدولي؟ البنك الدولي هو الآمر الناهي للبنوك المركزية (بالعالم)و الذي هو حق موروث لعائلة (روثتشايلد)…يلقبونها المصرفيون (موني ماستر) أو ( أنبياء المال والسندات)… سعادتهم الحروب… و يخافون من السلام! يعيشون بجزيرة مجهولة…كثير من الباحثين حاولوا الوصول لرأس الهرم لكن بالنهاية… الطريق مسدود…!أقرب رئيس أمريكي لهم هو بوش الأب…و أكثر دولة تزعجهم (الصين)… يملكون البنوك (المال) وفوقهم هوليود لأن الأقمار لهم! شركات الأدوية… وثلث الماء العذب بالكرة الأرضية برقم ثابت وليس نسبة… لأنهم على يقين أن المياه بإنخفاض وتبخير وقريباً سيملكونه! هم قادة الماسونية (illuminati أو (المتنورين) و الذين يتوسطون بين رؤساء الدول العظمى ذلك لإمتلاكهم (ورقة الدولار)…
هم من ربطوا سعر البرميل (نفط) بالدولار و هم من يزودون وثائق (ويكيليكس)… لا يظهرون على الأعلام… يلقبونهم الأمريكان بعائلة الغموض لأنهم فعلاً سر مصدر تدفق الأموال بالعالم… من يريد الاستزادة بمعلومات عن عائلة (روثتشايلد) انصحه بقراءة كتاب (أحجار على رقعة الشطرنج) للكاتب (ويليام غاي كار) …
إنها عائلة (روثتشايلد) اليهوديةأو (ROTHSCHILD)… تملك من المال
(500.000.000.000.000$) أو (٥٠٠) تريليون دولار… هي عائلة يهودية من أصول ألمانية تملك (البنك الدولي) بالوراثة أباً عن جد…!!! اليوم تخفض سعر الذهب…وغداً ترفعه بضغطة زر…ماذا يعني البنك الدولي؟ البنك الدولي هو الآمر الناهي للبنوك المركزية (بالعالم)و الذي هو حق موروث لعائلة (روثتشايلد)…يلقبونها المصرفيون (موني ماستر) أو ( أنبياء المال والسندات)… سعادتهم الحروب… و يخافون من السلام! يعيشون بجزيرة مجهولة…كثير من الباحثين حاولوا الوصول لرأس الهرم لكن بالنهاية… الطريق مسدود…!أقرب رئيس أمريكي لهم هو بوش الأب…و أكثر دولة تزعجهم (الصين)… يملكون البنوك (المال) وفوقهم هوليود لأن الأقمار لهم! شركات الأدوية… وثلث الماء العذب بالكرة الأرضية برقم ثابت وليس نسبة… لأنهم على يقين أن المياه بإنخفاض وتبخير وقريباً سيملكونه! هم قادة الماسونية (illuminati أو (المتنورين) و الذين يتوسطون بين رؤساء الدول العظمى ذلك لإمتلاكهم (ورقة الدولار)…
هم من ربطوا سعر البرميل (نفط) بالدولار و هم من يزودون وثائق (ويكيليكس)… لا يظهرون على الأعلام… يلقبونهم الأمريكان بعائلة الغموض لأنهم فعلاً سر مصدر تدفق الأموال بالعالم… من يريد الاستزادة بمعلومات عن عائلة (روثتشايلد) انصحه بقراءة كتاب (أحجار على رقعة الشطرنج) للكاتب (ويليام غاي كار) …
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق