الطبيعة تذكر إسم الله
عز وجل ثم إسم مُحَــــمــَّـد
صلى الله عليه وسلم
وإن من شيء إلا يسبح بحمده
|
تصوير واقتناء د. محمد فتحى محمد فوزى
تكوين
طبيعى من عرجون النخيل ــ تسقطه قلوب النخيل ـــ ذو
والآخر يحمل إسمالله سبحانه وتعالى
والجرباح المتفرق فى حرف الدال يعنى عطاء الخصوصية
لأمة المصطفى عليه الصلاة والسلام والمتفرق فى حرف الألف يعنى عطاء الربوبية
والألوهية وهو لجميع البشر مسلميهم وكافريهم باعتبار أن الله هو خالق الجميع
وهذا ما يخبرنا الله به فى كل وقت وحين وبشتى
الطرق أو بطريقة أو بأخرى بعد الرسالة المحمدية
تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ
وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا
يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ
لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا"
الإسراء 44
|
جريدة نخلة تكتب إسم الجلالة الله سبحانه وتعالى لقوله عز وجل:" سنريهم آياتنا فى الآفاق وفى أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق |
فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق