الشروق الإدفوى

https://edfusunrise.blogspot.com/ https://edfusunrise.blogspot.com/ https://youtu.be/4vmw0NnpAb4 .............................................................. ...................................................................... ................................................................................ ................................................................................. .......................................................................... ............................................................................. er="0" allowfullscreen="true" allow="autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen="true"> .................................. الحديث الصحفى.................................... .................................................................................. ...................................................................................... https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3 ...................................................................................... ................................................................................... https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3 ................................................................................... https://edfusunrise.blogspot.com/ ................................................................................ د. أحمد البصيلى د. أحمد البصيلى ................................................................... https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3....................... ...................................................................................... .................................................................................. ................................................................... https://edfusunrise.blogspot.com/ https://edfusunrise.blogspot.com/ ....................................................................... ........................................................................ الترحيب

مرحبا بكم

الترحيب .................................................................... .........................................................................

الأحد، 12 أبريل 2020

من ذكرياتى-الوفاء قبل الولاء بقلم د. محمــــــد فتحى فوزى

                                                     
الوفاء قبل الولاء

جلست أتذكر أياما منذ سنين مضت ،وأنا فى حقل التربية والتعليم بإدفو عندما كنت مديرا  لإدارة  مدرسة الطوناب الإعدادية بها( بدرجة مدير عام بالكادر)، وعلمت بإعلان منشور بكل الصحف القومية؛لشغل وظيفة مدير عام لإدارة إدفو التعليمية؛ فتقدمت بملفى لإدارة التنظيم والإدارة بأسوان؛ لشغل تلك الوظيفة لكون شروطها تنطبق على شخصى فى الوظائف القيادية، وقُبِل الطلب منى وزملائى المرشحين ،وبعد تحويله للتحريات الأمنية وعمل اللازم، تم قبول الترشيح ؛لنظافة السيرة والسُمعة ،وتمت إحالتى للمقابلة وزملائى الأفاضل إلى لجنة  مكونة من السيد السكرتير العام للمحافظة ووكيل وزارة الشئون الإجتماعية ومثله من الشباب والرياضة وأخر مسئول عن الأمن العام، وجلسنا فى قاعة المحافظة كلٌ ينتظر دوره فى المقابلة، إلى أن جاء دورى؛ فدلفت لمكتب السكرتير العام ولجنته الموقرة وبعـد رد السلام طُلِب إلى تعريف نفسى فى دقيقتين وأمامه ملفى به سيرتى الذاتية كاملة مع إثنين من مؤلفاتى وشهادات التقدير الخاصة بى، ثم إنتقلنا للمناقشة ؛ فسألنى وكيل وزارة الشئون عن "الكريزمة" وهى الشخصية القيادية الطبيعية ؛ فأجبت ثم وكيل وزارة الشباب والرياضة، وبعده إنتقلنا إلى أسئلة السكرتير العام للمحافظة وهو لواء مهندس خريج الكلية الفنية العسكرية ورئيس مجلس إدارة جريدة أسوان فى تلك الفترة وقد كان خلوقا ،دمثا، ذو رحابة صدر وسعة؛ فتناقشنا مناقشة واسعة فى معظم المعلومات التاريخية والتربوية والتاريخ العسكرى وعلم النفس بجميع أنواعه وبحمد الله أستطعت الإجابة على أسئلته بكفاءة عاليه وقد نال إعجابى فى طريقة مناقشته وهدوء إنفعالاته وأدبه الجم وفى رأيى المتواضع أن ذلك اللواء يجب إسناد إليه وظيفة قيادية كبيرة( محافظ إقليم على الأقل) فى مصر لأننا نحتاج لمثله فى تلك الأيام ؛لحنكته ودرايته بمجريات الأمور ناهيك من إخلاصه فى عمله وبعده عن " العجرفة" وتصفية الحسابات.
وبعد أسابيع أُخبرت بعدم محالفتى الحظ لشغل الوظيفة لإعتبارات أقدمية رغم أنها من الوظائف الإختيارية وقدر الله وماشاء فعل. 
واحد وعشرون طلقة -تحية لسيادة اللواء المهندس مصطفى كمال وكل عام ومعاليه بخير:
                                                                            
                                                        

السبت، 11 أبريل 2020

هل تكون الحرب العالمية الثالثة بيولوجية؟! ( حرب الفيروسات) تحليل للأحداث العالمية الراهنة بقلم: د. محمــد فتحى فوزى

   
هل تكون الحرب العالمية الثالثة بيولوجية؟!
بقلم: د. محمــد فتحى فوزى
الكون ينقسم إلى جبهات متعددة من وجهة نظرى كل جبهة تحاول أن تفرض سيطرتها على العالم وهذه الجبهات تتركز فى الولايات المتحدة الأمريكية ومعها بعض الدول الأوروبية المؤيدة ،يليها الصين، وبعدهما كوريا الشمالية ، يردفهم اللوبى الصهيونى، ثم أرى بعد ذلك الفريسة التى يرغبون إلتهامها هى دول الخليج لبترولها، وإيران لكونها دولة إسلامية كبرى لابد من التخلص منها ،وأيطاليا؛ لإخضاعها والقضاء على الفاتيكان وتحويل تبعيته لإحدى هذه الجبهات، ثم الشرق الأوسط ؛لتحقيق الفوضى الخلاقة كما حلمت كوندليزا رايس منذ فترة طويلة ــ التى ينتج عنها دويلات صغيرة تخدم الصهيونية من الفرات إلى النيل.
ومنهم من يزعم أن الولايات المتحدة إستخدمت غاز السيرين الشبيه بغاز الخردل الذى يعلق فى الجو ثم يسقط على هيئة سائل ينتقل باللمس إلى الرئتين فيشل عضلاتها فيكون الإختناق والموت البطىء وذلك ؛لمحاربة الصين المنتظر لها سيادة العالم فى المستقبل القريب والقضاء عليها ؛للتهرب من سداد ديونها وبقاء الريادةلها، ومنهم من يؤيد أن الصين هى التى خلقت فيرس "كورونا" لمهاجمة أمريكا به والقضاء عليها ولا يضيرها إذا ماتت أعداد غفيرة منها لكثرتها ناهيك مما ذكرته للأسباب الآنفة  سواء لهذه أو تلك.
أما كوريا الشمالية فهى دائما المتحدى الأول للولايات المتحدة الأمريكية وتابعيها فعندما تشرع لمثل ذلك الهجوم فهو من منطلق "علىَّ وعلى أعدائى" ويهيأ لها أنه من الممكن أن تستولى على العالم بتلك الطريقة وكل شىء جائز فى الحروب البيولوجية.
ولنتذكر عندما ألقت الولايات المتحدة الأمريكية قنبلتاها الذريتان على هيروشيما ونجازاكى كان من أثر غضبة أمريكية بعد ضرب اليابان لأسطولها الجوى والبحرى فى " بيرل هاربر" فكانت عام 1945 عمليتى الولد الصغير ثم الرجل البدين. ومن ثم فى الوقت الحالى إما أن تكون القنبلة المستعملة غاز كما ذكرت أو فيرس مصنع وكلاهما بيوكيماوى. ولنأخذ مثلا من حاملة الطائرات الفرنسية التى فى أعالى البحار وأصيب بعض بحارتها بالفيرس رغم أنها بعيدة كل البعد عن عدواه وهو دليل أن الفيرس مُصَنّع يحمله عميل إنتحارى بأى طريقة كانت، ولم يتعاطه إلا بعد إبحار الحملة ووصولها لمسافات بعيدة.
 وقصارى القول أنها حرب كيماوية أو بيولوجية سواء كانت بالغاز أو الفيرس  بعيدا عن الحروب التقليدية وتستهدف أمريكا أو الصين لتصفية أحدهما للزعامة العالمية وتصفية أعداد البشر التى لا طائل من ورائها وفتح الأبواب للشباب فضلا عن الإستيلاء على بترول وأموال الخليج  وتفتيت العالم العربى إلى دويلات وضرب الزعامات الدينية سواء مسيحية فى الفاتيكان أو إسلامية فى إيران والممول لذلك بأسره المنظمات الماسونية التى تحلم بالسيطرة على العالم وتعمل على إفشال أمريكا التى نجحت فى أن يكون العالم قرية صغيرة عن طريق العولمة والإنترنت والهيمنة عليه.
وللعلم سينتهى موضوع تفجير الأماكن بالأحزمة الناسفة بعد التمنطق بها وسيكون الهجوم إنتحارى بحمل فيرس " كورونا" الفتاك والدخول به للبلاد عملا على نشره وهو مايسمى هجوما بيولوجيا ينشر الوباء فى الدولة ويضعفها ومن ثم تنهار إقتصاديا وشبابيا ومعنويا وكل ذلك خلفه فوائد إقتصادية وأجتماعية وسياسية وظهور طبقات إجتماعية ورأسمالية جديدة وهو سلاح ذو حدين أحدهما نافع والآخر ضار وكل قاعدة ولها شواذ على ألا تكون الشاذة قاعدة وكل لبيب بالإشارة يفهم فكل ذلك الحُزن وغيره مسرحيات درامية مأساوية لسبك الدور والإبتعاد عن المحاكم الجنائية الدولية وإدانتهم كمجرموا حرب فى المستقبل. 
شاهد أدلة الإتهام من ذلك الفيديو:

https://vimeo.com/407237068











كورونا المحنة والمنحة بقلم:د. محمــد فتحى فوزى

                                                 

                                     كورونا المِحنة والمِنحة!!



بقلم:د. محمــد فتحى فوزى
لقد كثر اللغـط حول وباء "كورونا" وهو محنة حقيقية يعيشها العالم حاليا ومما يزيدها سوءا الوسائط الإعلامية المختلفة مابين الإعلام المرئى والمقروء( الغربى) والتواصل الإجتماعى بجميع أنواعه ؛لإعطائها حجما أكبر ؛لحاجة فى نفس يعقوب لا تخفى على أحد، علما بأن الحجر الصحى الذى فرضه المختصون فى المنازل فضلا عن حظر التجوال فى الشوارع نتج عنه إتاحة الفرصة للمواطنين المستجيبين لتلك التعليمات والجالسين فى منازلهم بإتاحة الفرصة لأجسادهم بتكوين مناعة طبيعية ضد "الكورونا" ناتجة عن الراحة وتناول "الفيتمينز" المقوية لها وإحتساء المشروبات الدافئة ولا سيما " الينسون" ومن قبلهم قراءة القرآن الكريم والتسابيح المتنوعة والتقرب إلى الله بشتى العبادات والتضرع إليه بالدعاءلرفع البلاء.
 فليطمئن جموع المستجيبين للتوصيات أنهم قد أخذوا مناعة ضد الفيرس الملعـون إذا استمروا فى بيوتهم لأن هنالك المستهترون الذين لا يأبهون للتعاليم بقولهم نتوكل على الله بيد أن ذلك ليس توكلا وإنما تواكلا تشبيها بقول رسول الله(ص) عندما قالها لإعرابى ترك دابته سائبة ليدخل المسجد للصلاة ظناً منه أن الله سيحفظها له مادام سيصلى فأعاده قائلاله:" إعقلها وتوكل" مع الفارق طبعا أما عكس ذلك فهو التواكل بعـينه. وليعلم الجميع ببساطة أن الفيرس بدخوله الجسد فهو نصفه كائن حى ونصفه الآخر جماد فإذا عالجته بالمضادات الحيوية يحمى نفسه فيتحول إلى جماد فتُضعِف الجسم وتنال منه والفيرس لا يتأثر بذلك وإذا منعت المضادات يصير كائن حى يمخر فى الجسم ويعـييه وينال منه قبل أن يفرز الجسد مضاداته الطبيعية دفاعا عن نفسه فتكون الوفاة التى هى مقدرة منه عز وجل مسبقة.

والمنحة التى سينالها البشر هى فوزه بقربه من الله فى تلك الفترة ،وفرحته بالنجاة وأبنائه وعائلته من هذه الجائحة نظرا لإستجابته لتوصيات الوطن، أضف إليها وصول الطب لعلاج ناجع لذلك الداء اللعين نلجأ إليه عندما يستجد، سلمنا الله وإياكم والعالم بأسره من كل شر وسوء.