الشروق الإدفوى
https://edfusunrise.blogspot.com/
https://edfusunrise.blogspot.com/
https://youtu.be/4vmw0NnpAb4
..............................................................
......................................................................
................................................................................
.................................................................................
..........................................................................
.............................................................................
er="0" allowfullscreen="true" allow="autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen="true">
.................................. ....................................
..................................................................................
......................................................................................
https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3
......................................................................................
...................................................................................
https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3
...................................................................................
https://edfusunrise.blogspot.com/
................................................................................
...................................................................
https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3.......................
......................................................................................
..................................................................................
...................................................................
https://edfusunrise.blogspot.com/
https://edfusunrise.blogspot.com/
.......................................................................
الإعلان
........................................................................
..............................................................
....................................................
الترحيب
مرحبا بكم
الترحيب .................................................................... .........................................................................الجمعة، 31 مايو 2019
الاثنين، 27 مايو 2019
السبت، 25 مايو 2019
عذرا السكن ليس غرفة فى فندق يكتبها :شحات خلف الله المحامى وعضو اتحاد كتاب مصر
عذرا السكن ليس غرفة فى فندق
يكتبها :شحات خلف الله المحامى وعضو اتحاد كتاب مصر
الاجتهاد والسعى فى البحث عن لقمة العيش قدر من أقدار الله فى الكون فهو القائل واسعوا فى مناكبها والقائل ايضا انتشروا فى الأرض وابتغوا من فضل الله وكنتاج طبيعى لارتفاع اسعار السلع وتكاليف المعيشة فى كل المجتمعات فرضت واقع جديد وهو ان الشخص يقوم بالعمل فى اكثر من موقع فى ذات اليوم ويضطر الى ان يجعل البيت مجرد غرفة فى فندق يلجأ اليها فى ساعات يسترخى فيها للخلاص من العناء والشقاء ، أحيانا اخرى يكون الهروب من المنزل قرار تحت ذرائع مختلفة منها الخلاص من المشاجرات والمشاحنات الأسرية والطلبات التى لا تنتهى من الزوجة والأبناء فتصبح المقاهى هى المتنفس الوحيد وعند اغلاقها يتم العودة الى المنزل او بمعني ادق الى غرفة الفندق .
قد يستغرب المتلقى الكريم عن سبب اختيارى لهذا الوضع وتسليط الضوء عليه كموقف من المواقف الحياتية التى نلاحظها فى الآوانه الأخيرة لكن اذا عرفنا السبب يزول سبب الاستغراب ولتسمحوا لي بإن يبوح قلمي ببعض التساؤلات التى تخالج النفس عسى ان تكون اجابتها كشف المستور عن ظاهرة غريبة تستوجب الإنتباه ومن هذه الأسئلة
س . ما المقصود بالسكن ؟
س . لماذا نسعى الى تكوين السكن ؟
س. كيف يكون السكن وسيلة احتواء وانتماء ؟
س . اين يتم تفريغ الطاقات السلبية فى مواقفنا الحياتية ؟
س. هل لقمة العيش والبحث عن الرزق تستوجب جعل المنازل فنادق ؟
س . لماذا نسعى الى تكوين السكن ؟
س. كيف يكون السكن وسيلة احتواء وانتماء ؟
س . اين يتم تفريغ الطاقات السلبية فى مواقفنا الحياتية ؟
س. هل لقمة العيش والبحث عن الرزق تستوجب جعل المنازل فنادق ؟
ان مفهوم السكن مشتق من صفة السكينة والطمأنينة والأستقرار وقد أُطلِق السَّكَن في القرآن الكريم على أربعة أشياءَ، وهي توحِي بمعنى السَّكينة التي كِدنا نفقدُها في حياتنا!
الأول: البيت.
قال تعالى: ﴿ وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ بُيُوتِكُمْ سَكَنًا ﴾ [النحل: 80]، والبيت من أجَلِّ النِّعَم التي أَكرمنا الله تعالى بها، لا سيَّما إذا كان واسعًا صالحًا، فهو من السَّعادة؛ كما أَخبر النبيُّ صلى الله عليه وسلم.
الثاني: الليل.
قال تعالى: ﴿ هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ ﴾ [يونس: 67].
فمن وظائف اللَّيل: السَّكَن فيه، وحتى نحقِّق هذا السَّكَن للوصول إلى السَّكينة؛ لا بدَّ من القيام بوظائف اللَّيل الأخرى؛ من الصَّلاة، وتلاوة القرآن الكريم، والتسبيحِ، واﻹنفاق، وغيرِ ذلك ممَّا ذُكر في القرآن الكريم والسنَّة النبوية.
الثالث: الزوجة.
قال تعالى: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ [الروم: 21]، ولا يتحقَّق ذلك السَّكَن إلاَّ إذا كانت الزوجة صَالِحة.
الرابع: دعاء النبي صلى الله عليه وسلم.
قال تعالى: ﴿ خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴾ [التوبة: 103]، قوله: ﴿ وَصَلِّ عَلَيْهِمْ ﴾ [التوبة: 103]؛ أي: ادع لهم، واستغفِر لهم؛ كما في تفسير ابن كثير
الصورة الأن ربما وضحت وظهرت الغاية من المقال فهى دعوه الى كبح جماح النفور وسيطرة الظروف المعيشية على علاقتنا بمنازلنا وجعل السكن مكان احتواء واحتضان وليس مجرد غرفة فى فندق تستلقى فيها الأجساد لبضع ساعات دون تفاعل واندماج مع الأسرة التى تقطن فى هذا السكن والرضى بالرزق المقسوم منذ التكوين .
ان المشاحنات والمشاجرات والتكالب على الدنيا تؤدى الى نتائج غير محموده على المحيط الأسرى فهى تهدم المعنى الاساسى للسكن وطمأنينة الروح وتصبح الحياه بلا طعم ولا لون ولا رائحة فالفنادق دوما لديها وقت اخلاء مهما طالت اما السكن فمن المفترض فيه صفة الأبدية والدوام .
واتذكر انه قبل 24 سنه عندما كنت طالبا فى كلية الحقوق كنا ندرس مادة الاحوال الشخصية لغير المسلمين فى مبدأ ابدية الزواج عند الكاثوليك وعدم الانفصال بالطلاق كما ورد فى إنجيل متى ( من أجل هذا يترك الرجل اباه وامه فيصير الاثنان جسدا واحدا بعد ان كانا متفرقين إذ ما جمعه الله لا يفرقه انسان ) ، ما احوجنا الى التدبر من الحكم الكونية والسعى الى السكن بمفهومه الإيجابي.
الجمعة، 24 مايو 2019
إذا شئت أن تصدق؛ فصدق، وإذا لم تشأ؛ فلك.( روحانيات)
رؤيا منامية للرأس الشريف لمولانا وسيدنا الإمام الحسين
" رضى الله عنه وأرضاه "
بقلم :د. محمد فتحى محمد فوزى
فى شهر
من الشهور الماضية وكنت جالسا إلى مكتبى أتصفح بعض الكُتُبْ، وأثناء ذلك جاءتنى مخاطبة
عبر محمولى من السعـودية، وكان الصوت صافيا من رجل طيب لا أعرفه بمثابة مكالمة مجهولة
ــ يقول لى :" إنك تُحب الإمام الحسين"؛ فشهقت شهقة المشتاق للإمام !!ورددت
عليه قائلا:" نعم"!! وأنا مندهش لعدم معرفتى به ،إلا أنه فى ظنى رجلا شريفا
لِما حادثنى من مكاشفات روحانية ،ثم أعطانى تعليمات بكيفية الكتابة على الوورد للإتقان
الأكثر، بتصفيف الصفوف وجعلها متساوية ، واستطرد معى مخاطبا:" أنت مش عارف قيمة
نفسك".و أردف بكل رقة وعطف وحنان، قائلا:" أصبر على أولادنا وبناتنا الذين
سيتعاملون معك مستقبلا، وأبشِرْ." وأنتهت المكالمة عندئذ ولم يذكر لى إسمه،وأنا
متعجبا ؛من هذا، وفى روعى أنه شريف هاشمى من حبى له بمجرد سماعى صوته عبر الجوال؛ فالأرواح فى عالم الذر: جنود مجندة ،ما تعارف منهاإئتلف وما تنافر منها اختلف كحديث الرسول (ص)...
ومرت
الأيام وقدم الفرج من حيث لا أحتسب طبقا للبُشْرَى التى أتانى بها هذا الرجل الطيب.
ومنذ فترة وجيزة تعـد بالأربعة أشهر بعد تلك المحادثة الهاتفية ،وأثناء نومى رأيت رؤيا
أننى هبطت إلى مرقد سيدنا ومولانا الإمام الحسين، تحت مشهده الحالى ،وأنا كلى لهفة
و حب استطلاع لِمَا يوجد فى تلك الغرفة الجليلة؛ فرأيت النور المُبهر يشع بها من جميع
الأركان، نور جلال ،وجمال بدون سُرُجْ كهربية،وفى وسط الغرفة أبصرت عمودا خشبيا مربعا مرتفعا عن الأرض
بقرابة النصف متر، وفوق تربيعة العمود الرأس الشريف لسيدى ومولاى الإمام الحسين إبن
بنت سيدنا وحبيبنا محمد رسول الله صلى الله عليه وعلى آل بيته وأصحابه وأنصاره ومن
والاه ــ وكان الرأس الشريف مدثرا بالطيلسان الأخضر الحرير، ومسرجا ومطرزا فى أطرافه بالطيلسان
الأصفـر المترامى الأطراف حول التربيعة، يحيطها من جميع جوانبها، وكليهما الحرير الأخضر
والأصفر يشع بياضا ولمعانا وإبهارا، إنعكاسا للنور المُشِّعْ عليه من الغرفة، وقلبى يردد الصلاة
على الحبيب والدعاء بالرضا على حبيبنا الإمام الحسين، والغرفة يلفها الجلال والوقار
،والصمت الأبدى، ولم أسمع أى صوت سواء خارجى أو داخلى، أو وجود أى أشياء بالغرفة سوى العمود الخشبى المسجى عليه الرأس الشريف ،وبعدها خرجت صاعدا بدرج لأعلى
،وأنا مذهولا ،كيف أرى ذلك الموقف الجليل، ومن أنا حتى أراه مرددا أكثر من مرة سبحان الله!!! ؛ وأستيقظت من منامى مفسرا
لتلك الرؤيا ؛فبوضوح عرفت أنها للإمام الحسين " رضى الله عنه" ،المنحدركاتب تلك السطور من صلبه الطاهر،وفرحت فرحا
وحبورا عظيما لذلك، وبعدها بأشهر قليلة قام إبنى
متكرِما،مرسلا لى ووالدته دعوة للحج 1439هـ، وهو يعمل مهندسا مدنيابمكة المكرمة
أكرمه الله وجزاه كل الخير ووسع عليه وحفظه ويكفيه شر خلقه وحرمه وبارك لنا فى إبنه وحفظه ورعاه.. حبيب قلبى مازن...
وآخيرا
فإنى أقول ذلك من باب:" وأما بنعمة ربك فحدث" لا أكثر وإلى لقاءات أُخَرْ
فى مشاهداتى الروحانية فى الحرم المكى والحرم المدنى ، ولا أساطير ألف ليلة وليله!!،
ما أبصرته يقظة وليس مناما بعد صلاة العشاء حول الكعبة المشرفة وفى المدينة المنورة
( فهل تعلم أن الحبيب المصطفى يستقبل زواره بالمدينة المنورة بدءا من دخولها وحتى فى السيارة،ويرافقهم حتى ولوجهم للمسجد الشريف - وإنك لعلى خلق عظيم- ياسيدى يارسول الله لقد صدق رب العزة فى ذلك وإنى
لشهيد عليه: ذلك ما سيكون فى موضوعى القادم. فليس كل مايُذكر يقال ،وليس كل مايُقال
جاء أوانه.. ومن باح راح والكون أسرار ؛ فكن عليها حفيظ. ربنا لا تجعلنا من الهاتكين للأسرار يا أبو رؤية ويا أبو فطرة ولكن على قدر ما وُجِهْتَ به...
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)