الشروق الإدفوى

https://edfusunrise.blogspot.com/ https://edfusunrise.blogspot.com/ https://youtu.be/4vmw0NnpAb4 .............................................................. ...................................................................... ................................................................................ ................................................................................. .......................................................................... ............................................................................. er="0" allowfullscreen="true" allow="autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen="true"> .................................. الحديث الصحفى.................................... .................................................................................. ...................................................................................... https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3 ...................................................................................... ................................................................................... https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3 ................................................................................... https://edfusunrise.blogspot.com/ ................................................................................ د. أحمد البصيلى د. أحمد البصيلى ................................................................... https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3....................... ...................................................................................... .................................................................................. ................................................................... https://edfusunrise.blogspot.com/ https://edfusunrise.blogspot.com/ ....................................................................... ........................................................................ الترحيب

مرحبا بكم

الترحيب .................................................................... .........................................................................

الأحد، 24 يونيو 2018

من بلاغة القران الكريم عيسى عليه السلام ليس له قوم بقلم: عبد العزيز يس

         
                                           
من بلاغة القران الكريم
عيسى عليه السلام ليس له قوم

                                                               
بقلم: عبد العزيز يس
                     
دقة لغوية متميّزة تتجلى في كتاب الله تعالى.
في قصص الأنبياء نجد أن كثيراً من الأنبياء خاطبوا قومهم بكلمة ياقومِ.
نوح يقول:
(لَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ) [الأعراف: 59].
وهود عليه السلام يقول لقومه:
(وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُودًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ) [هود: 50].
وكذلك صالح عليه السلام يقول لقومه:
(وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَاقَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ)[هود:61]
ولوط كذلك:
(وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ) [الأعراف:80]
وهكذا حال الأنبياء.وموسى عليه السلام ينادي قومه في كثير من الآيات بقوله:
(وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنْفُسَكُمْ) [البقرة: 54].
يقصد بني اسرائيل
وكما نعلم أن موسى أُرسل لبني إسرائيل..
ولكن ماذا عن عيسى وقد أُرسل إلى بني إسرائيل أيضاً؟
الحال يختلف مع سيدنا عيسى ابن مريم عليه الصلاة والسلام
فلا توجد أي آية في القرآن تجمع كلمة (عيسى) أو (المسيح) مع كلمة (قوم).. فكان يخاطبهم بقوله:
يا بني إسرائيل دائماً من دون أي ذكر للقوم.
يقول المسيح:
(وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ) [المائدة: 72].
ويقول أيضاً:
(وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ ) [الصف: 6]...
وهكذا في كل القرآن لا نجد ذكراً لقوم عيسى!
والآية الوحيدة التي ذكر فيها سيدنا عيسى مع كلمة (قوم) هي:
(وَ لَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلًا إِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ) [الزخرف: 57].
وكلمة (قَوْمُكَ)
هنا لاتدل على قوم عيسى، بل قوم محمد صلى الله عليه وسلم لأن الخطاب في هذه الآية للنبي الكريم صلى الله عليه وسلم!!!
أي أن عيسى ليس له قوم! ماهو السرّ؟
حتى عندما تحدث القرآن عن السيدة مريم أم المسيح نسبها إلى قومها..
قال تعالى:
(فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا) [مريم: 27]
ولكن المسيح لم يُنسب لأي قوم في القرآن.
ولكن لماذا سيدنا عيسى ليس له قوم مثل بقية المرسلين؟؟
نسبة الإنسان تكون دائماً لأبيه، فالأب ينتمي لقبيلة أو قوم أو بلد..
وكذلك فإن الابن ينتمي لنفس القبيلة أو القوم أو البلد.
فسيدنا نوح ينتمي لأب من قومه ولذلك نُسب إليهم، وسيدنا إبراهيم ينتمي لأبيه آزر من قومه فنُسب إلى قومه.وهكذا.وهنا نتساءل:
لمن ينتمي سيدنا المسيح؟
طبعاً لاينتمي لأي قوم لأنه وُلد يمعجزة وجاء إلى الدنيا من غير أب!!
ولذلك من الخطأ أن يقول المسيح لبني إسرائيل: ياقوم!!
وكان لابد أن يناديهم بقوله:
يا بني إسرائيل..
وهذا مافعله القرآن.
ولا توجد ولا آية واحدة تشذّ عن هذه القاعدة.
لو تحدثنا بنفس المنطق وطرحنا السؤال التالي:
ماذا عن آدم عليه السلام ونحن نعلم أنه جاء من غير أب ولا أم بل خلقه الله من تراب، هل ذكر القرآن قوم آدم؟
بالتأكيد لا يوجد أي ذكر لقوم آدم، فلو بحثنا في القرآن كله لا نجد أي آية تتحدث عن قوم آدم، بل الآيات تتحدث عن بني آدم وهذا من دقة القرآن الكريم وإحكامه.
إذاً جميع البشر لهم قوم باستثناء نبيين كريمين:
آدم وعيسى عليهما السلام.
وسؤال جديد:
هل أغفل القرآن هذه الحقيقة:

حقيقة عيسى وآدم؟
أكيد لم يغفل،
فقد ذكر القرآن هذه الحقيقة في آية كريمة يقول تعالى فيها:
(إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ) [آل عمران: 59]
هذه هي الآية الوحيدة في القرآن التي يجتمع فيها اسمي آدم وعيسى معاً.
فانظروا إلى دقة هذا الكتاب العظيم.

سبحان الله وهذه من معجزات القران..ولذا يجب التدبر في آيأّتّهِ

د. محمد فتحي محمد فوزي - شبكة الألوكة - الكتاب والمفكرون

الجمعة، 22 يونيو 2018

مديح رسول الله صلى الله عليه وسلم أ.د. زكريا هميمى

                                                                 
مديح رسول الله صلى الله عليه وسلم
                 بقلم: أ.د. زكريا هميمى*




______________________________________________
* الأستاذ الدكتور : زكريا هميمى - أستاذ الجيولوجيا البنائية بكلية العلوم جامعة بنها، لحضرته أنشطة متعددة لغوية وعلمية ومحاضر متميز حاضر البديهة فى إذاعة القرآن الكريم والإذاعة عموماوالتلفزيون، ودائم التفوق والإبداع&

الخميس، 21 يونيو 2018

الشهور الهجرية العربية ومايقابلها بالأفرنجية والشامية ( السلوقية)

       الشهور الهجرية العربية ومايقابلها بالأفرنجية والشامية
( السلوقية)


معاني أسماء الشهور الميلادية
 وكما سترى أنه
 معظم أسماء هذه الشهور تعود لآلهة كانت تعبد في القديم   مازالت بعض الدول المسلمة تستعملها:
((يــــــنــــايـــــر))
سمي بهذا الاسم نسبة إلى الإله ( يانوس ) حارس أبواب السماء، و إله الحرب و السلم عند الرومان ، وعند السريانيين (كانون الثاني) أي شهر المدفأة الثاني.
((فـــــــبــــراير))
مشتقة من الفعل ( فبروار ) و معناها يتطهر ، و كان الرومان يقيمون عيدا يتطهرون فيه روحيا من الذنوب في اليوم الخامس عشر من هذا الشهر ، يقابله في التقويم السرياني شهر (شباط)
((مـــــارس))
تعني لدى الرومان (آلهة الحرب) و في التقويم السرياني يقابله شهر ( آذار ) و تعني الآلهة التي تعرف بالخير و النماء لدى اليونانيين يعني في اللغة البابلية القديمة السبات أو النوم العميق.
((أبــــــــريــــل ))
سمي بهذا الاسم نسبة إلى معبودة تسمى ( أبريل ) و هي التي تتولى فتح الأزهار ، و فتح أبواب السماء لتضيء الشمس.
((مـــــــــــــايــــو))
سمي بهذا الاسم نسبة إلى معبودة تسمى (مايا ) و هي ابنة الإله
(
أطلس ) حامل الأرض.
((يــــونــــيـــو))
سمي بهذا الاسم نسبة للإلهة ( جونو ) و هي زوجة المشترى ، و كانت فائقة الجمال ، يقابله
في التقويم السرياني شهر ( حزيران ) و يعني الاستقلال عن الشمس.
((يــــولـــــيـــو))
سمي بهذا الاسم نسبة إلى يوليوس قيصر ، يقابله في التقويم السرياني شهر ( تموز ) و معناه الولد الذي يقوم من الموت
((أغـــســطـــس ))
سمي بهذا الاسم نسبة إلى أغسطس قيصر ، يقابله في التقويم السرياني شهر ( آب ) ومعناه الفاكهة ..... لكثرة الفاكهة في هذا الشهر.
((ســبــــتـــمــبـــر))
كلمة في اللغة الرومية تعني ( السابع ) و في التقويم السرياني يسمى شهر سبتمبر ( أيلول ) و تعني الهلال
((أكــــتـــوبـــــــــــر))
كلمة تعني في اللغة الرومية ( الثامن ) و يقابل شهر أكتوبر في التقويم السرياني شهر ( تشرين الأول ) و تعني الخريف الأول.
((نـــــــــــوفـــمــبـــر))
كلمة تعني باللغة الرومية ( التاسع )، ويقابلها في التقويم السرياني شهر ( تشرين الثاني )، وتعني الخريف الثاني
((ديــــســمــبــــــــر))
كلمة تعني في اللغة اللاتينية القديمة ( ديسمبر ) و معناها عشرة ، و في التقويم السرياني يقابله شهر ( كانون الأول ) و معناها إشعال المدفأة.