الإعلان
........................................................................
..............................................................
....................................................
الترحيب
صدر-كتاب - محمد زينة الدنيا وبهجتها( صلى الله عليه وسلم)
PDF
من أحمد العُتيبى
الصلوات الزاهرات والتسليمات العاطرات والتحيات الكاملات والبركات المتواليات عليك ياسيدى يارسول الله، يانور الحق الذى برز من عالم الخفاء إلى عالم الظهور والارتقاء؛فكان آدم قبسا من هذا الضياء.. ياصاحب الشفاعة العُظمى يوم الحشر والسؤال ، سلام الله وملائكته عليك، وسلام منا إليك، وسلام علينا منك، إنه من الله وإليك؛ فقد جئنا إليك بالقلب والروح ،أنت وسيلتنا إلى الله تعالى ،أن يختم لنا بكمال الإيمان ،ونعمة الإسلام ،ويجمعنا بك فى أعلى مقام، ويرينا ذاتك الشريفة فى اليقظة والمنام ،ويرزقنا فى جوارك يا إمام المرسلين حسن الختام.
فضلا حمَّل من أى رابط من التالى.. تحياتى& المؤلف:
https://drive.google.com/file/d/0B2pKymWeTWoQVTJMRGdwZzdWamc/edit?usp=sharing
*****************************************************************
http://www.mediafire.com/view/424320l9ly61uq8/محمد_زينة_الدنيا_وبهجتها_صلى_الله_عليه_وسلم-_تأليف_الدكتور_محمد_فتحى_محمد_فوزى_محمود_البى.pdf
المقدمة
ياربنا..اللهم
لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانـك وزِنة عرشك ومداد قلمك وعدد نجوم
سمائك فى كل لمحة ونفس.
الصلوات الزاهرات والتسليمات العاطرات والتحيات الكاملات والبركات المتواليات عليك ياسيدى يارسول الله، يانور الحق الذى برز من عالم الخفاء إلى عالم الظهور والارتقاء؛فكان آدم قبسا من هذا الضياء.. ياصاحب الشفاعة العُظمى يوم الحشر والسؤال ، سلام الله وملائكته عليك، وسلام منا إليك، وسلام علينا منك، إنه من الله وإليك؛ فقد جئنا إليك بالقلب والروح ،أنت وسيلتنا إلى الله تعالى ،أن يختم لنا بكمال الإيمان ،ونعمة الإسلام ،ويجمعنا بك فى أعلى مقام، ويرينا ذاتك الشريفة فى اليقظة والمنام ،ويرزقنا فى جوارك يا إمام المرسلين حسن الختام.
إخترت موضوعى
هذا" محمدٌ زينة الدنيا وبهجتها" لأتناول فيه شرف الكتابة عن سيدنا رسول
الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم ،من منطلق : قوله تبارك وتعالى " ن
والقلم ومايسطرون".
فقد قرآت
كثيرا عن سيدى ودُرة جبينى وتاج رأسى.. سيدى رسول الله وكانت قراءات ممتعة تقربنى
أكثر من المصطفى صلى الله عليه وسلم، إلا أنه توجد بعض النقاط لم يسهب فيها
الباحثون والكُتَّاب كثيرا؛ لتوضيح صفات الرسول وحسناته من خلال مايقوله أعداء
الإسلام عن حضرته.. وخير شهادة ما شهدت به الأعداء.
بيد أن
الشهادة العُظمى للحبيب أتت من قِبل الله سبحانه وتعالى بقوله" وإنك لعلى خلق
عظيم" وبآيات أكثر من ذلك بل هناك سورة كاملة بإسمه ألا وهــى سـورة " محمد"صلى الله عليه وسلم.
ولكنى أريد شهادة عالمية ممن لا يعترفون بوجود الله و القرآن المجيد ؛ فتكون شهادة حق ناجمة من الطرفين الإسلامى وغير الإسلامى، وبه يتحقق القول بأننا لا نشهد لأنفسنا فى رسولنا بل حتى الأعداء شهدوا لنا بصدق القول وغير مجاملين له..صلى الله عليه وسلم
ولكنى أريد شهادة عالمية ممن لا يعترفون بوجود الله و القرآن المجيد ؛ فتكون شهادة حق ناجمة من الطرفين الإسلامى وغير الإسلامى، وبه يتحقق القول بأننا لا نشهد لأنفسنا فى رسولنا بل حتى الأعداء شهدوا لنا بصدق القول وغير مجاملين له..صلى الله عليه وسلم
وخطتى فى ذلك
الكتاب تنقسم لعدة مباحث منها تمهيد عن حياة النبى ثم صفات الرسول ومزاياه الحسنة
من منظور العـلماء الغير مسلمين للحيثيات التى ذكرتها آنفا مضافا إليها ذِكرى
لمقـولات العلماء المسلمين سيتهمنا المستشرقين بمجاملة نبينا ،رغم أننا لم نرفعه
لدرجة الألوهية كما فعـل غيرنا" وقل الحمد لله الذى لم يتخذ ولدا ولم يكن له
شريك فى الملك ولم يكن له ولى من الذل وكبره تكبيرا."
وكما قال
تبارك وتعالى:" قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلىّ"
ثم مبحث آخر
فى طبيعته الطفوليه وحبه للقيادة منذ نعـومة أظافره ومبحث فى تعـدد زوجاته والرد
على المستشرقين فى الحكمة من تعدد الزوجات ومشروعيتها لديه صلى الله عليه وسلم.
ثم صبره على المكاره وعدله صلى الله عليه وسلم
وبذا أرجو أن أكون قد قدمت بصيص ضوء فى هذه المباحث عن النبى الأعظم تعيش فيها أرواحنا
دقائق مع طيف الحبيب عسى أن يروينا ببرد حبه وراحة قربه وإثلاج صدورنا ببهجته
البهيةالراضية المرضية،،،،،،،للمزيد من القراءة إليك أيها القارىء الكريم كتابى المذكور آنفا... تحياتى&
فضلا حمَّل من أى رابط من التالى.. تحياتى& المؤلف:
https://drive.google.com/file/d/0B2pKymWeTWoQVTJMRGdwZzdWamc/edit?usp=sharing
*****************************************************************
http://www.mediafire.com/view/424320l9ly61uq8/محمد_زينة_الدنيا_وبهجتها_صلى_الله_عليه_وسلم-_تأليف_الدكتور_محمد_فتحى_محمد_فوزى_محمود_البى.pdf
