..........................................................................
.............................................................................
er="0" allowfullscreen="true" allow="autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen="true">
.................................. الحديث الصحفى....................................
..................................................................................
......................................................................................
https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3
......................................................................................
...................................................................................
https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3
...................................................................................
https://edfusunrise.blogspot.com/
................................................................................
د. أحمد البصيلى
د. أحمد البصيلى
...................................................................
https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3.......................
......................................................................................
..................................................................................
...................................................................
https://edfusunrise.blogspot.com/
https://edfusunrise.blogspot.com/
.......................................................................
........................................................................
الترحيب
من الأدب العالمى
كـــليوباتراعاشقة الحب والرومانسية
بقلم:د. محمد فتحى محمد فوزى
من وراء كواليس إهتمام البطالمة ببناء المعابد فى
مصر كانت هنالك قصة حب رومانسية تدور بين كليوباترا السابعة ومارك أنطونيو الحاكم
الرومانى وعندما نعود للوراء؛ فبعد اغتيال قيصر في روما انقسمت المملكة بين أعظم قواده "أكتافيوس
وأنطونيوس"؛ فقرر أكتافيوس أن يضم مصر إلى الامبراطورية الرومانية، لكن كان
أمامه الكثير من العقبات، ومن أشدها "مارك أنتوني" الذي أراد أن ينفرد
بِحكم الإمبراطورية ، ومن ثم فكرت كليوباترا أن تصبح زوجة " مارك أنتوني
" الذي قد يحكم في يوم ما الامبراطورية الرومانية،وقدم"مارك أنتوني"
إلى مصر وجاءت له كليوباترا خفيةً لِخوفها من ثورات المصريين ضدها.
وكانت فى أبهى حللها...
بينماكان هناك من يحب كليوباترا فى الخفاء ألا
وهـــــــــــــــو الكاهن المصرى
" هارمكس" والذى بدوره كانت تعشقه
وتحبه بنت خالته " شارميون" إحدى وصيفات الملكة والذى اضاعها بسبب ذلك
الحب الموهوم لكليوباترا. وفى نفس الوقت كـــــــــــــــــــــــــــان
"مارك انتوني" متزوجاً مـــــن "وكتافيــــــــا" أخت
"أوكتافيوس" ومُنع على الرومان التزوج بغير رومانية وهنا ظهــــــــرت
مشكله ارتباطه بكليوباترا وأصبح حليفاً لهاوكان ذلك سبباً في العداوة بين
"أكتافيوس" وأنطونيوس" ؛لأن أوكتافيا كانت أخت أكتافيوس وأوغرت صدر
أخيها لمهاجمة " أنطونيو" والقضاء عليه غيرة من كليوباترا.
أعجبت كليوبترا بأنطونيوس ليس فقط لشكله حيث كان
وسيماً لكن أيضاً؛ لذكائه لأن كل التوقعات
في هذا الوقت كانت تؤكد فوز أنطونيو...
جرت معركة أكتيوم البحرية الفاصلة غربي اليونان
وقررت مصير الحرب. خسر أنطونيو كثيراً من سفنه في محاولته كسر الحصار الذي ضُرب
حوله، وتسارعت الأحداث وعملت كليوباترا كل ما في وسعها لتفادي الكارثة بعد وصول
أنباء الهزيمة إلى مصر، وقام أنطونيو بمحاولة يائسة للتصدي لقوات
"أوكتافيوس": قيصر روما الجديد، التي وصلت إلى مشارف الإسكندرية في صيف
عام 30 ق.م، والذي وجد في انطونيوس عقبة أمام انفراده بالحكم ؛ فأزاحه من أمامه
منتصرا عليه ، وعندما بلغه نبأ كاذب بموت كليوباترا فضّل الموت على الحياة وانتحرت
وراءه كليوباترا بثعابين الكوبرا ومعها وصيفتيها.، وبذلك سقطت مصر تحت الإحتلال
الرومانى بسببين وهما الإستعـــــــمار السياسى العسكـــــــرى وغِيــــــرة
" أوكتافيا" زوجة " أنتونى" الأولى من " كليوباترا" ملكة مصر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق