الشروق الإدفوى

https://edfusunrise.blogspot.com/ https://edfusunrise.blogspot.com/ https://youtu.be/4vmw0NnpAb4 .............................................................. ...................................................................... ................................................................................ ................................................................................. .......................................................................... ............................................................................. er="0" allowfullscreen="true" allow="autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen="true"> .................................. الحديث الصحفى.................................... .................................................................................. ...................................................................................... https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3 ...................................................................................... ................................................................................... https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3 ................................................................................... https://edfusunrise.blogspot.com/ ................................................................................ د. أحمد البصيلى د. أحمد البصيلى ................................................................... https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3....................... ...................................................................................... .................................................................................. ................................................................... https://edfusunrise.blogspot.com/ https://edfusunrise.blogspot.com/ ....................................................................... ........................................................................ الترحيب

مرحبا بكم

الترحيب .................................................................... الإعلان الإعلان. ......................................................................... المتحرك:

مرحبا بكم

المتحرك.........................................

الثلاثاء، 3 نوفمبر 2015

التفاصيل الأثرية للمسجد الجامع ( الجامع العمرى بإدفو) إعداد وتصوير ومعلومات:د. محمد فتحى فوزى الباى

         التفاصيل الأثرية للمسجد الجامع ( الجامع العمرى بإدفو)
     إعداد وتصوير ومعلومات:د. محمد فتحى فوزى الباى

هذا المسجد ( الجامع العمرى بإدفــو) كان معبدا فرعونيا فى مصر القديمة ويزعمون أنه المعبد الذى بناه المهندس "امحتب الذى بنى هرم سقارة المدرج واندثر ويعتمد بناءه على أعمدة فرعونية ورومانية وخارجه برجا تطور فى الحقبة القبطية وصار للكنيسة ثم أضيفت إليه إضافات إسلامية فى الفتح الإسلامى فصار مئذنة كما هو واضح من المصورات عاليه.
ومر بالعصور الفرعونية ثم البطلمية والرومانية والقبطية وأصبح مسجدا جامعا منذ الفتح الإسلامى لمصر وأضيفت إليه إضافات ليصير على نمط المساجد العمرية فى مصر مثل مسجد عمرو بن العاص فى الفسطاط والمسجد العمرى بقوص.
 ونرغب بسرعة الإنتهاء من ترميماته والعمل على فرشه بالسجاد الجديد بعد أن دخل فى العمارة الإسلامية وهيئة الآثار مناصفة مع وزارة الأوقاف
مجموعة من الأعمدة الفرعونية والرومانية بصحن الجامع العمرى بإدفــو قرب أسوان
دعواتكم& د. فتحى فوزى،،،،
  

(1) -ترجمة لحياة أبى جعفر النحاس شيخ الإمام أبى بكر الإدفـوى إعداد:د. محمد فتحى فوزى

           (1)-ترجمة لحياة أبى جعفر النحاس شيخ الإمام أبى بكر                                الإدفـوى( رضى الله عنهما)
                                              إعداد:د. محمد فتحى فوزى
    كان نزول القرآن الكريم على النبي محمد   إيذانا بتحول حاسم في حياة العرب ، إذ هلّت عليهم بفضله حياة  الوحدة و القوة و السداد ، بعـد أن عاشوا قبله زمنا فــــــي تشرذم و ضعف و ضلال ، و فتح أمامهم أبواب التاريخ فدخلوه دخول المنتصرين ، حاملين راية الإسلام رحمة للعالمين ، غير أن هذا التحول لم يتم بين عشية و ضحاها
 ، فقد كان ككل تحول عميق مخاضا عسيرا ، لاقى فيه المسلمون الأولون من المحن و الآلام ما لاقوا ، فصبروا أمام البلاء ،و تحملوا عبء الرسالة السماوية ، فــــــــكان عاقبة ذلك أن مكّن الله لهم في الأرض ، و كنف سيرهم بالمجد و الخلود .
و لمّا كانت العرب ، زمن نزول الوحي ، شعوبا و قبائل قد تباينت مضاربها، و اختلفت
حظوظها من الحضارة و البداوة ، و تفاوت اتصالها بمن قارنها من الأمم الأجنـــــبية ، فكان هذا حري أن يعمل في تباعد مساكنها واختلاف ألسنتها فيــــــؤدي إلى تعــدد لهجاتها ، فأذن الله لنبيه أن يؤدي إليهم الوحي على حسب ما تعودوه من منطوقـــهم رفقا بهم،و توسيعا عليهم ، فكان كل فريق منهم يقرأه على ما نشأ عليه من لــــهجة أبائه و أجداده ، و قد توارثت الأجيال على مرالعصور هذه الأضرب المختلفة من أداء النص القرآني ، و التي أُ طلق عليها في فتـــــرة لاحقة من تاريــــخ الإسلام تــسمية
القراءات القرآنية .
عنى المسلمون كما هو معروف بالقرآن الكريم عناية بالغة ، فحفظوه في صدورهم ، و دونوه في المصاحف ،و أدخلوا على هذه تعديلات متعاقبة في الرسم ، ثم عمـــدوا  
و قد رأوا اللحن يستشري بين قارئيه  إلى إنشاء علم النحو الذي قُيض له أن يكون أداة تصون الألسنة من الزلل في تلاوة القرآن ، و وسيلة تعين على تفهم معانيه ،
و تساعد في استنباط مقاصده .

و الحقيقة التي لا جدال فيها أن النحاة اضطلعـوا هذه المهمة و أدوها على أحسن وجه ممكن ، فلم يبخلوا بجهودهم في حفظ كتاب الله و دراسته وفق نظريتهم النحـــــــوية ،
و اجتهدوا ما أمكنهم الاجتهاد في سبيل توجيه قراءاته و تخريجها على ما أصلوه من قواعد ، و الّفوا في ذلك على مرالعصور من المؤلفات ما لا يدخل تحت حصر .
و يمكننا القول أن كتاب أبي جعـفـر " إعراب القرآن " من أهم المؤلفات النحوية التي تناولت القراءات القرآنية بالدرس و التوجيه ، فقد خص فـــي كتابه للقـراءات حيزا معتبرا ، عرض فيه بنشاط لا يعرف الكلل آراء النحويين البصريين و الكوفييـــــــــن السابقين عليه ممن تطرقوا للقراءات من جوانبها المختلفة : الصوتية و الصرفية و النحوية ، فكان يناقش مذاهبهم في توجيهها و مقاييسهم التي اعتمدوها في الحــــكم عليها دون تعصب منه لمدرسة بعينها ، متبنيا آخر الأمر ما ارتآه منها صحيحا حينا ، و عامدا حينا آخر إلى إبداء اجتهاده الخاص إذا لم يجد عــند سابقيـــــــه ما يقـنعه .
                                 وللموضوع بقية فى المقال القادم&
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من رسالة ماجستير:
د.العمرى الحميدى
   بعده على الرابط التالى 
          http://albayaledfuey.blogspot.com.eg/2015/11/2.html

الاثنين، 2 نوفمبر 2015