الشروق الإدفوى

https://edfusunrise.blogspot.com/ https://edfusunrise.blogspot.com/ https://youtu.be/4vmw0NnpAb4 .............................................................. ...................................................................... ................................................................................ ................................................................................. .......................................................................... ............................................................................. er="0" allowfullscreen="true" allow="autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen="true"> .................................. .................................... .................................................................................. ...................................................................................... https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3 ...................................................................................... ................................................................................... https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3 ................................................................................... https://edfusunrise.blogspot.com/ ................................................................................ ................................................................... https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3....................... ...................................................................................... .................................................................................. ................................................................... https://edfusunrise.blogspot.com/ https://edfusunrise.blogspot.com/ ....................................................................... الإعلان ........................................................................ .............................................................. .................................................... الترحيب

مرحبا بكم

الترحيب .................................................................... .........................................................................

الاثنين، 7 سبتمبر 2020

ولتبقى الذكريات بقلم د. محمـــد فتحى فوزى

مرحبا- welcome
                          


ولتبقى الذِكريات!!

بقلم: د. محمــد فتحى فوزى

كنت فى طفولتى منذ المرحلة الإبتدائية أتلهف على قراءة مجلة "سمير" يوم الأحد من كل أسبوع؛ فأذهب إلى بائع الصحف فى بلدتنا ؛لشرائها ،وعند استلامى  لـها أشمها تعبيرا عن محبتى ،بل كنت أستنشق حبر  طباعتها إشتياقا ؛فأفتح  أول صفحة بها أجد إسم ، ماما لبنى، نتيلة راشد ،وعلى ما أذكر كانت رئيسة تحرير المجلة ثم بقية أسماء السادة المحررين  والسيناريست ،وكاتبوا السيناريو والحوار، وثمة أشرع فى قراءة القصص المصورة..   

يليه أشعر بلذة فى قراءة العِملاق بولبا وشواربه المتدلية ومغامراته الخيالية أردفه بالمباحث عصام ورفيقه أبو سريع ومغامراتهم الشرطية والقبض على المجرمين وتقديمهم للمحاكمات العادلة.

 ثم الفارس العربى علاء الدين ورفيقه كندوز وعملهما فى تحرير البلاد والجهاد ؛لتحرير العـباد ،وأسترسل بقراءة مغامرات الصحفى " تمتم وكلبه ميلو" يليه دندش وكراوية اللذان يمثلان الحرافيش فى البلاد وطيبتهم وسعيهم على المعايش.

 إلى أن أصل لقراءة القصة القصيرة  وأذكر منها عنوان ، "واحد شايل ذقنه والثانى تعبان ".

والصفحة الرياضية ولقاءات مع مسئولين مهتمين بالطفولة ثم أنتقل لقراءة السلطان بهلول وتنابلته شملول وتمبول... يعـقبه ساحر الغابة الذى كان يغلق أنفه بعظمتين ومع ذلك يتنفس ، ثم طرزان فى الأدغال وصرخته المدوية ثم سمير وتهته ذو الشعر الأكرت والشقاوة الظريفة.

 هذه ذكرياتى مع مجلة سمير من سن 8: 88 سنة وقد استفدت منها كثيرا...


                               

الجمعة، 4 سبتمبر 2020

الإمام الحُسَين دُرة النبوة ومشكاة الحرمين (2) خِطبة الزهراء

مرحبا- welcome
                                       

الإمام الحُسَين

 دُرة النبوة ومشكاة الحرمين " رضى الله عنه"(2)

خِطبة الزهراء

                         بقلم:د. محمــد فتحى فوزى

وهكذا عاد الرسول (ص) منتصرا ومعه " علىٌ" مغتبطا؛ فهو الذى جندل صناديد المشركين موغرا صدور الأمويين ، مُزيقا ساداتهم وأصهارهم ريب المنون ، وأردف للمدينة سكونها ،وشرع الصحابة يتسابقون على خِطبة فاطمة الزهراء ،البالغة خمسة عشر عاما من عمرها، وإنه لشرف كبير مصاهرة الحبيب المصطفى (ص) بالزواج من ريحانته؛ فبدأهما الصديق أبو بكر مُفاتِحا النبى (ص)فى موضوع هذه المصاهرة؛ فدخل عليه ذات يوم يخطبها ؛ فأطرق النبى هنيهة ثم، أخبـــــره فــى رِقة وادعة أنه ينتظر بها القضاء - إذن الله- ، ثم جاء عمر بمثل الطلب ؛ فأخبره صلى الله عليه وسلم، بمثل ما أخبر به الصِديق .

إلى أن جاءت أسماء بنت عميس زوجة أبو بكر لـ " على" ُتبَلِّغَهُ بمن تقدم لخطبة "فاطمة" ؛فانقبض صدره ؛لأُمنيته فى خطبة بنت عمه ،وهو لا يعلم بما حدث؛ فدارت محادثة بينهما، أسماء وهو ،حول تلك الخِطبة ،وهى تحثه وتشجعه على طلب القُرُب من إبن عمه. فقد يحس بالرهبة والوجل من الدنو إلى رسول الله؛ ليفاتحه فى أمر ذلك الزواج، فما يملك شيئا يستحلها به.

إلا أنه استقر به الحال فى الإتيان للنبى خاطبا لـ فاطمة وقد كان، فما استطاع التحدث جلالةً مرتجفا من هيبة سيدنا رسول الله (ص)؛ ففطن النبى لإضطرابه متسائلا عما يريد ، فخذله لسانه عن الكلام، وببصيرته (ص) أدرك أنه يرغب فاطمة؛ فواجهه بذلك؛ فاعترف "على" بتلك الرغبة، وأعلمه أنه لا يملك شيئا لتلك الخِطبة إلا درعه الخطمية.

فأخذها النبى ودخل بها على الزهراء مُخْبِراً لها بخِطبة "على" مُشاوِرا لها؛فقالت له كأنك يا أبتى إدخرتنى لفقير قريش ؛ فأبلغها  عليه الصلاة والسلام بأن الله أذن له بذلك الأمر؛ فأجابته بالموافقة والرضاء بما رضى الله ورسوله. وإلى  اللقاء فى المقال الثالث بإذن الله&

من هنا- جريدة الكرنك:

  http://al-karnak.com/%d8%a7%d9%84%d8%a5%d9%85%d8%a7%d9%85-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d9%8f%d8%b3%d9%8e%d9%8a%d9%86-%d8%af%d9%8f%d8%b1%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%86%d8%a8%d9%88%d8%a9-%d9%88%d9%85%d8%b4%d9%83%d8%a7%d8%a9-%d8%a7%d9%84-2/?fbclid=IwAR1ZZ94XBsTAWSEWFatMxbMgQOzg-gvT0Wla4PTfp6UWcdSv1-jCk1CCzqc

الإمام الحُسَين دُرة النبوة ومشكاة الحرمين(1)

مرحبا- welcome

الإمام الحُسَين 

 دُرة النبوة ومشكاة الحرمين" رضى الله عنه"(1)

                   بقلم:د. محمــد فتحى فوزى

ماجت الجزيرة العربية بنشاط دينى مرموق بهداية رسول الله (ص)؛ فكانت أول معركة بين المسلمين والكفار فى موقعة بدر خاض غمارها  المسلمون وأحسوا بالنصر يُثلِج صدورهم بعد إزلال المشركين ؛ فأرسل النبى صلى الله عليه وسلم زيد بن حارثة ممتطيا " العضباء" ناقة الرسول إلى المدينة ليبشرهم بذلك النصر المبين وأردفه عــــبد الله بــن رواحة مستقــلا راحــلته لنــــــــفس الـــغــرض، ومــا إن بلغـا" العقيق" حتى تفرقا أحدهما للعالية، والآخر للسافلة، يُبشران بالنصر المؤزر لرسول الله والمسلمين ،وطفق بن رواحة يمر على ديار الأنصار بيتا بيتا فــــــــــــى" العالية" يخبرهم بسلامة رسول الله وقتل المشركين وأُسرهم، وسيقدِم عليهم بالأسرى فى اليوم التالى، مُقرَّنين فى الأصفاد، وتلاه زيد بن حارثة ممتطيا ناقة الرسول (ص)، صائحا على راحلته مُخبِرا لهم بقتل: عتبة وشيبة إبنا ربيعة، وأبو جهل بن هشام، وزمعة بن الأسود، وأبو البحترى بن هشام، وأمية بن خلف، وإبنا أبو الحجاج، وأسر سهيل بن عمرو ذو الأنياب فى أسرى كثير.

و مع هذاانتشر المرجفون حقدا يبثون الشائعات بين المسلمين بانهزامهم وقتل رسولهم ؛فانتفض "أسامة" مضطربا فــــى المصلى لهذه الأقوال ؛ فأكــد لــــه والـده" زيد بن حارثة" صحة خبر النصر ؛ فثبت انفعاله وآب للمنافقين ينهرهم لإرجافهم برسول الله ومن معه وتوعدهم ؛ليقدمنهم للنبى لضرب أعناقهم جزاء فتنتهم...

الاثنين، 31 أغسطس 2020

شُكر واجب

شكر واجب
كل الشكر والتقدير للسيد اللواء الشريف/ أحمد عصام الدين   ماضى  أبوالعزائم 
رئيس مؤسسة اللواء عصام الدين ماضى أبو العزائم للتنمية وحقوق الإنسان والصداقة بين الشعوب
 لتشريفى ومنحى تلك الشهادة التى أفخر واعتز بها دائما وإن شاء الله أكون عند حُسن ظن الجميع وتحيا مصر- تحيامصر- تحيا مصر






مرحبا- welcome