الشروق الإدفوى

https://edfusunrise.blogspot.com/ https://edfusunrise.blogspot.com/ https://youtu.be/4vmw0NnpAb4 .............................................................. ...................................................................... ................................................................................ ................................................................................. .......................................................................... ............................................................................. er="0" allowfullscreen="true" allow="autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen="true"> .................................. الحديث الصحفى.................................... .................................................................................. ...................................................................................... https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3 ...................................................................................... ................................................................................... https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3 ................................................................................... https://edfusunrise.blogspot.com/ ................................................................................ د. أحمد البصيلى د. أحمد البصيلى ................................................................... https://youtu.be/Xo3Ou_rFF8Q?t=3....................... ...................................................................................... .................................................................................. ................................................................... https://edfusunrise.blogspot.com/ https://edfusunrise.blogspot.com/ ....................................................................... ........................................................................ الترحيب

مرحبا بكم

الترحيب .................................................................... .........................................................................

الخميس، 28 نوفمبر 2019

السيد عبدالرحيم القنائى قطب الصعيد بقلم احمد الجارد

                                                               
السيد عبدالرحيم القنائى قطب الصعيد
                                                 بقلم احمد الجارد

ولد سيدي عبدالرحيم القنائي، في مدينة ترغاى بإقليم سبتة في المغرب، وعاش ودفن في قنا، حيث يشهد مقامه ومسجده المبني علي الطراز الأندلسي احتفاء كبيراً من المواطنين، أو من حكام مصر علي مدار التاريخ.
ويقول المؤرخون، إن عبدالرحيم القنائي ابتلي باليتم صغيراً، حيث كان يحب والده حبا عميقا، ويرى فيه المثل الأعلى والقدوة الحسنة، لذلك فقد تأثرت صحته وساءت حالته النفسية بسبب وفاته، فمرض مرضا شديدا، حتى أصبح شفاؤه ميئوسا منه، مما جعل والدته تفكر في إرساله إلى أخواله في دمشق.
وقال الباحث التاريخي أحمد الجارد لــ"بوابة الأهرام "، إن سيدي عبدالرحيم القنائي كان اسمه "أسد"، ولكنه غير اسمه فى مصر إلى عبد الرحيم، فقد ولد من أبوين كريمين ينتهى نسبها إلى سيدنا الحسين "رضى الله عنه"، وأمه السيدة الشريفة سكينة بنت أحمد بن حمزة الحرانى، وهو من بنى حمزة الذين كانوا نقباء الشام، وشيوخه كانوا ذوى علم ودين.
ارتحل عبد الرحيم القنائي إلى دمشق، حيث التقى هناك بأخواله وأهل والدته الذين أكرموا وفادته، وسهلوا له مهمة الاتصال بكبار العلماء والفقهاء هناك، حيث أمضى في دمشق سنتين، نهل فيهما من علوم المشارقة كما تفقه في علوم المغاربة، ثم شده الحنين إلى العودة إلى مسقط رأسه، فشد رحاله إلى ترغاى حيث أهله وعشيرته، وكان قد بلغ في ذلك الوقت العشرين من عمره.
وأمضى عبد الرحيم خمس سنوات في ترغاى بعد مجيئه من دمشق، يقوم بمهمة الوعظ والإرشاد على أن أحداث المشرق في ذلك الوقت من تكتل قوى الاستعمار الأوروبى المقنع، تحت اسم الحملات الصليبية -كما يؤكد المؤرخون- للهجوم على بلاد المشرق واستعمارها، كانت تشد تفكيره بقوة إلى المشرق، حيث كان يرى وجوب تكتل كل قوى المفكرين من المسلمين لحماية الدول الإسلامية، وهو ماحدث حيث ارتحل لمحافظة قنا بعد تأديته مناسك الحج بالحجاز.
وأصدر الملك العزيز بالله، ابن صلاح الدين الأيوبى، قرارا بتعيين الشيخ عبد الرحيم شيخا لمدينة قنا، ومنذ ذلك التاريخ أصبح شيخنا يعرف بالقنائى، حيث تزوج بابنة الشيخ القشيرى، وبعد وفاتها تزوج ثلاثة أخريات، أنجبن له 19 ولدا وبنتا.
واستقر الشيخ عبد الرحيم القنائى، وكان مركزه زاوية بجانب ضريحه الحالى، يجتمع فيه بالوافدين عليه من كل مكان، واستمر كذلك حتى توفى سنة 592 هجرية، بعد أن عاش 72 عاما.
يضيف الجارد، أن سيدي عبد الرحيم القنائي كان طويل القامة، ممتلئا وعريض الجسم، أبيض البشرة، مستدير الوجه، واسع الجبهة، وضاح الجبين، مقوس الحاجبين، واسع العينين مع سوادهما، طويل أهدابها، جميل الخد، مفرط الأنف قصير الشارب، رقيق الفم، مفلج الأسنان، ذا لحية كثيفة يميل لونها إلى اللون الذهبى كشعر رأسه، ضخم الرقبة كثير الشعر واسع المنكبين، طويل الذراعين، واسع الكفين، وكان يلبس عمامة على طربوش أبيض.
قام عبدالرحيم القنائي، بتأليف عدة مؤلفات منها تفسير للقرآن الكريم، ورسالة فى الزواج وكتاب الأصفياء وأحزاب وأوراد كلمات كثيرة في التصوف، نشرت فى طبقات الشعرانى وطبقات السبكى، وطبقات المناوى القنائى.
ولد سيدي عبدالرحيم القنائي، في مدينة ترغاى بإقليم سبتة في المغرب، وعاش ودفن في قنا، حيث يشهد مقامه ومسجده المبني علي الطراز الأندلسي احتفاء كبيراً من المواطنين، أو من حكام مصر علي مدار التاريخ.
ويقول المؤرخون، إن عبدالرحيم القنائي ابتلي باليتم صغيراً، حيث كان يحب والده حبا عميقا، ويرى فيه المثل الأعلى والقدوة الحسنة، لذلك فقد تأثرت صحته وساءت حالته النفسية بسبب وفاته، فمرض مرضا شديدا، حتى أصبح شفاؤه ميئوسا منه، مما جعل والدته تفكر في إرساله إلى أخواله في دمشق.
وقال الباحث التاريخي أحمد الجارد لــ"بوابة الأهرام "، إن سيدي عبدالرحيم القنائي كان اسمه "أسد"، ولكنه غير اسمه فى مصر إلى عبد الرحيم، فقد ولد من أبوين كريمين ينتهى نسبها إلى سيدنا الحسين "رضى الله عنه"، وأمه السيدة الشريفة سكينة بنت أحمد بن حمزة الحرانى، وهو من بنى حمزة الذين كانوا نقباء الشام، وشيوخه كانوا ذوى علم ودين.
ارتحل عبد الرحيم القنائي إلى دمشق، حيث التقى هناك بأخواله وأهل والدته الذين أكرموا وفادته، وسهلوا له مهمة الاتصال بكبار العلماء والفقهاء هناك، حيث أمضى في دمشق سنتين، نهل فيهما من علوم المشارقة كما تفقه في علوم المغاربة، ثم شده الحنين إلى العودة إلى مسقط رأسه، فشد رحاله إلى ترغاى حيث أهله وعشيرته، وكان قد بلغ في ذلك الوقت العشرين من عمره.
وأمضى عبد الرحيم خمس سنوات في ترغاى بعد مجيئه من دمشق، يقوم بمهمة الوعظ والإرشاد على أن أحداث المشرق في ذلك الوقت من تكتل قوى الاستعمار الأوروبى المقنع، تحت اسم الحملات الصليبية -كما يؤكد المؤرخون- للهجوم على بلاد المشرق واستعمارها، كانت تشد تفكيره بقوة إلى المشرق، حيث كان يرى وجوب تكتل كل قوى المفكرين من المسلمين لحماية الدول الإسلامية، وهو ماحدث حيث ارتحل لمحافظة قنا بعد تأديته مناسك الحج بالحجاز.
وأصدر الملك العزيز بالله، ابن صلاح الدين الأيوبى، قرارا بتعيين الشيخ عبد الرحيم شيخا لمدينة قنا، ومنذ ذلك التاريخ أصبح شيخنا يعرف بالقنائى، حيث تزوج بابنة الشيخ القشيرى، وبعد وفاتها تزوج ثلاثة أخريات، أنجبن له 19 ولدا وبنتا.
واستقر الشيخ عبد الرحيم القنائى، وكان مركزه زاوية بجانب ضريحه الحالى، يجتمع فيه بالوافدين عليه من كل مكان، واستمر كذلك حتى توفى سنة 592 هجرية، بعد أن عاش 72 عاما.
يضيف الجارد، أن سيدي عبد الرحيم القنائي كان طويل القامة، ممتلئا وعريض الجسم، أبيض البشرة، مستدير الوجه، واسع الجبهة، وضاح الجبين، مقوس الحاجبين، واسع العينين مع سوادهما، طويل أهدابها، جميل الخد، مفرط الأنف قصير الشارب، رقيق الفم، مفلج الأسنان، ذا لحية كثيفة يميل لونها إلى اللون الذهبى كشعر رأسه، ضخم الرقبة كثير الشعر واسع المنكبين، طويل الذراعين، واسع الكفين، وكان يلبس عمامة على طربوش أبيض.
قام عبدالرحيم القنائي، بتأليف عدة مؤلفات منها تفسير للقرآن الكريم، ورسالة فى الزواج وكتاب الأصفياء وأحزاب وأوراد كلمات كثيرة في التصوف، نشرت فى طبقات الشعرانى وطبقات السبكى، وطبقات المناوى القنائى.
ورصدت الحملة الفرنسية مقامه في رسمه واضحة، كما أوقف عباس الأول والى مصر، آنذاك، خمسين فدانا، للصرف منها على ضريح سيدى عبدالرحيم القنائى، وفى عام 1931، عملت الحكومة المصرية له كسوة من أسلاك الذهب، وفى عام 1948، بنى له الملك السابق فاروق الأول الضريح الحالى، وفى عام 1967 أهدى إليه الرئيس الراحل جمال عبدالناصر كسوة مطواة من الذهب، وذلك بعد حمايته من السيول الجارفة التي رصدتها جريدة الأهرام في خمسينيات القرن الماضي.
وفى عام 1980، أهدى إليه الرئيس الراحل، محمد أنور السادات، كسوة فاخرة، وفى عهد الرئيس محمد حسنى مبارك، تم توسيع المسجد الحالى، وبناء مساحة مماثلة للمسجد لاستيعاب زيادة المصلين وأحبابه الزوار من جميع ال محافظات ، وتم تجميل المسجد بالكامل، وتم إنشاء مسجد مفتوح بمساحة قدرها 800 متر، وفى عام 2014، أهدى نقيب السادة الأشراف السيد محمود الشريف، كسوة فاخرة، وفى سنة 1315 هــ، أوهب السيد محمد سلطان مغاورى، ثلاثة توابيت لسيدى عبدالرحيم القنائى، وسيدى صالح، وسيدى عبدالله القرشى، بهم جلاجل نحاس.
ورصدت الحملة الفرنسية مقامه في رسمه واضحة، كما أوقف عباس الأول والى مصر، آنذاك، خمسين فدانا، للصرف منها على ضريح سيدى عبدالرحيم القنائى، وفى عام 1931، عملت الحكومة المصرية له كسوة من أسلاك الذهب، وفى عام 1948، بنى له الملك السابق فاروق الأول الضريح الحالى، وفى عام 1967 أهدى إليه الرئيس الراحل جمال عبدالناصر كسوة مطواة من الذهب، وذلك بعد حمايته من السيول الجارفة التي رصدتها جريدة الأهرام في خمسينيات القرن الماضي.
وفى عام 1980، أهدى إليه الرئيس الراحل، محمد أنور السادات، كسوة فاخرة، وفى عهد الرئيس محمد حسنى مبارك، تم توسيع المسجد الحالى، وبناء مساحة مماثلة للمسجد لاستيعاب زيادة المصلين وأحبابه الزوار من جميع ال محافظات ، وتم تجميل المسجد بالكامل، وتم إنشاء مسجد مفتوح بمساحة قدرها 800 متر، وفى عام 2014، أهدى نقيب السادة الأشراف السيد محمود الشريف، كسوة فاخرة، وفى سنة 1315 هــ، أوهب السيد محمد سلطان مغاورى، ثلاثة توابيت لسيدى عبدالرحيم القنائى، وسيدى صالح، وسيدى عبدالله القرشى، بهم جلاجل نحاس.
صورة من 900سنة لمقام سيدى عبد الرحيم القنائى.. لرسام فرنسى.
عهد الحملة الفرنسية

السيد برهان الدين افندى النقيب نقيب السادة الاشراف بمصر المحروسة بقلم احمد الجارد

                                                             
السيد برهان الدين افندى النقيب نقيب السادة الاشراف بمصر المحروسة
بقلم احمد الجارد

من نقباء السادة الاشراف بمصر قبل السيد عمر مكرم السيد برهان الدين النقيب - نقيب السادة الأشراف بمصر المحروسة وكان يصدر فرمانات خاصة بالسادة الاشراف وتوجد الكثير من الوثائق له فى سجلات محكمة الباب العالى وكان يختم على فرمانه اعلى الوثيقة وينص فرمانه على منع السادة الاشراف من العمل بالسخرة وحفر الترع احتراما لارتباطهم وانتمائهم لسلالة حضرة النبى وتعيين النقباء وقائمى المقام بالمناطق وتعيين وقفيات لهم ونظارات لأضرحة اجدادهم فى المدن وكانت للاشراف مكانةكبيرة وكان ينصحهم فى فرماناتة بتقوى الله والعمل على نهج رسول الله.

من فرماناتة سنه 1062 هجرى وخاصة بنسل سيدى عبدالرحيم القنائى.

الأربعاء، 27 نوفمبر 2019

الف مبااااارك لأبناء أسوان (نقلا عن إبراهيم الرشيدى)

                                        الف مبااااارك لأبناء أسوان
السيرة الذاتية لنائب محافظ أسوان دكتورة مهندسة غادة يحي ابوزيد العبادي أول سيدة نائبا لمحافظ أسوان
المهندسة غادة يحيي ابوزيد من ابناء محافظة أسوان، وتساهم حاليا فى التطوير الاداري من خلال برنامج الرقمي.
من مواليد أكتوبر 1982 (37 عام) برج الميزان والذي يتميز بالإيجابية.
المناصب الأكاديمية: الوظيفة السابقة أستاذ مساعد في هندسة الكمبيوتر، الهندسة الكهربائية، كلية الهندسة ، بـجامعة أسوان
أستاذ مساعد غير متفرغ في الأكاديمية العربية العلوم والتكنولوجيا والنقل البحري
فرع جامعة أسوان - كلية علوم الحاسبات.
كما تدرجات فى مجموعه من المناصب الإدارية وهي:
Unit مدير وحدة خدمات تكنولوجيا المعلومات بكلية أسوان الهندسية
من أغسطس 2016 إلى يوليو 2017.
l منسق برنامج في وحدة ضمان الجودة في كلية الهندسة ، 2016.
lرئيس قسم المعلومات بجامعة أسوان (CIO) ، يوليو 2017 حتى الآ
                           

السيرة الذاتية لـ"أحمد شعبان سليمان" نائب محافظ أسوان
أحمد شعبان أحمد سليمان محمد، وهو أحد أبناء البرنامج الرئاسي.
ولد في 30 - 8 - 1987 بمحافظة أسوان ، وحصل على 
ليسانس آداب وتاريخ جامعة جنوب الوادي 2008، ثم دبلو
م عام التربية جامعة الأزهر 2013، وماجستير التاريخ 
الحديث والمعاصر جامعة أسوان 2017.
من أبرز الوظائف السابقة وتاريخ شغلها، عمل كأخصائي 
تدريس ثالث 2012،
ويعمل حاليا معاون السكرتير العام بمحافظة أسوان - ندباً من 
1 - 3 - 2018، ومُعلم تاريخ بمديرية بلانة الثانوية بمديرية 
التربية والتعليم.
من أبرز الإنجازات والأعمال المحققة المساهمة بشكل كبير في إجراءات حصر المستحقين بملف التعويضات للنوبيين، وإعداد كافة الملفات الخاصة بجائزة مصر للتميز الحكومي لتكليفه رئيساً لفريق العمل، والمشاركة من خلال لجنة توزيع عدد 5000 وحدة سكنية التابعة لمحافظة أسوان للمواطنين، والمشاركة في العديد من المأموريات الخاصة بالمرور الدوري والتفتيش على الوحدات المحلية27
نوفمبر
Top of Form
Bottom of Form





ا